الصفحه ٢٢٥ :
قبله ابن أبي الفتوح وابن أبي حاشد فنصرته الشيعة على السنيّة ، وانتقل الإمام إلى
ذيبين فأقام فيه بقيّة
الصفحه ٢٢٧ : وقصدوه ، فلم يجد الصّليحي بدّا من المقاومة والدّفاع وأوقع جعفر بن
العباس في محطته فقتله في شعبان من السنة
الصفحه ٢٨٩ : توفي هشام في التاريخ الآتي.
ودخلت سنة ٥٠٣ (١) فيها توفي فاتك بن جياش صاحب زبيد ، وترك ولده منصور
الصفحه ٢٩١ : ، ورجال دولتها إلى أن قدم من الدّيار المصرية ، الأمير
الكذاب سنة ٥٢٠ فحسده وكاد له عند الخليفة الآمر
الصفحه ٣٠٢ : من اتخذ ثعبات (٤) متنزها ، وكان ينزل من الحصن فيقف بها الأيام ، ولم يزل
كذلك إلى أن توفي سنة ٥٤٢
الصفحه ٣٤٨ : كثيرة وقتل قتلات عظيمة ، واغار على لحج مرتين إحداهما في
شعبان سنة ٥٥٦ والثانية في رمضان سنة ٥٥٨ فقتل من
الصفحه ٦٨ : على اليمن
لما كانت أخبار
بني زياد غير مرتبة على السنين اضطررنا إلى سرد اخبارهم على ذلك الأسلوب
الصفحه ١١٠ : المحرم سنة ٢٩١.
وقد يجمع
الله الشتيتين بعد ما
يظنان كل
الظن ألا تلاقيا
الصفحه ١٤٦ : السلام
بويع بالخلافة
بوصيّة من الإمام الهادي في المحرم سنة ٢٩٩ وكان كثير العلم والعبادة زاهدا ورعا
الصفحه ١٥٩ : ء الزمن ولا غيره شيئا من الحوادث التي من بعد وقعة نغاش إلى سنة عشر.
وفاة الإمام المرتضى محمد بن يحيى
الصفحه ١٧٤ :
هلاك منصور بن حسن ومقام الشاوري وقتله وما كان من الأحداث
ودخلت سنة ٣٣٢
فيها هلك منصور بن حسن
الصفحه ٢١٣ : إلى نفسه ، وأرسل بكتاب دعوته إلى الحسين بن القاسم
في رجب سنة ٤٠٠ ، فأمر الحسين (١) أهل بلاده بالوصول
الصفحه ٢١٨ : السّنة
ولم يتم له أمر مع همدان فخرج من صنعاء وتعطّلت من السّلطة إلى نصف شوال سنة ٤٠٥ ،
ودخلها أبو جعفر
الصفحه ٢١٩ :
نفوذ الأحباش أمراء زبيد في بلاد الجبال
ودخلت سنة ٤١٠
فيها ثار الشّريف زيد بن محمد الزّيدي بقوم
الصفحه ٢٢٠ : ، ثم وقع خلاف بين همدان وذعفان وابن أبي حاشد
فاستدعوا جعفر بن الإمام ، وأدخلوه صنعاء وذلك سنة ٤١٥