الصفحه ٤٠٢ : بالغيب ، وجاء في حديث آخر عن الامام الباقر
عليه السلام : سأله جابر الجعفي وقال : تقبضت بين يدي أبي جعفر
الصفحه ٤٦٨ : الإنسان مرّة أخرى؟ كلا. وفي الآية بيان إلى
حقيقة تحل شبهة هؤلاء حول البعث ، وهي ان القادر على الخلق من
الصفحه ١٦٨ : في طريق مكة من القادسية إلى العذيب) لعطش الحاج هناك ، فحفروا أكثر
من مأة قامة ، فبينما هم يحفرون إذ
الصفحه ٩٧ : لا يرى ما وراءها من العبر ، وما قيمة ظواهر الآيات إذا لم يهتد الإنسان
إلى معانيها ، أو تنتفع من سماع
الصفحه ٣٨١ : البنك لا ينتفع به؟
والايمان
بالرسالة هو الآخر توفيق من عند الله ونعمة وفضل ، صحيح ان العبد يخطو الى
الصفحه ٣٧٩ : ء في الأثر :
في سبب نزول الآية أو تأويلها على عهد الرسول ما يلي :
أولا : إن
النبي صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٣٠٤ : ؟ فدفعه الى الرجلين ، فخرجا به حتى بلغا ذا الحليفة فنزلوا يأكلون من تمر
لهم ، فقال أبو بصير لأحد الرجلين
الصفحه ١٨٨ : وبشريعته ومنهاجه ، فحلاله حلال إلى يوم القيامة ،
وحرامه حرام إلى يوم القيامة ، فهؤلاء أولوا العزم من الرسل
الصفحه ٣٧٢ : وهو من أهل
النار فأتى الرجل النبي صلّى الله عليه وآله فأخبره انه قال كذا وكذا ، فقال النبي
: «اذهب
الصفحه ٣١٦ :
ـ أوّلا ـ الشيطان أعمالهم السابقة في قلوبهم حتى رأوها حسنة ، ثم دفعهم
ظنّ السوء الى التقييم السلبي
الصفحه ٣٦٧ : فارتفعت أصواتهما في ذلك فأنزل الله عزّ وجلّ
الآية (١).
وروي أن النبي
صلّى الله عليه وآله وسلم أراد أن
الصفحه ٤٢٥ : ذلك
يكون رادعا للمغتاب أن يعود الى مثل ذلك مرة أخرى.
قال النبي صلّى
الله عليه وآله : «الغيبة
أشد من
الصفحه ٣٠١ : يكلّم النبي (ص) ، وقال له
رسول الله (ص) نحوا من قوله لبديل ، فقال عروة عند ذلك : أي محمّد أرأيت إن
الصفحه ٤٣٩ : أمر
النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ بلالا حتى علا على ظهر الكعبة فأذن فقال عتاب بن
أسير بن أبي العيص
الصفحه ٤١٢ : ،
تفسحوا ، حتى انتهى الى رجل فقال له : أصبت مجلسا فاجلس ، فجلس خلفه مغضبا ، فلما
انجلت الظلمة ، قال : من