الصفحه ١٢٢ :
سِحْرٌ
مُبِينٌ (٧) أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ فَلا تَمْلِكُونَ
لِي مِنَ
الصفحه ١٤٧ : قَوْمَهُ بِالْأَحْقافِ وَقَدْ خَلَتِ النُّذُرُ مِنْ بَيْنِ
يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ أَلاَّ تَعْبُدُوا
الصفحه ١٥٩ :
يظلمون ، بل هم يجزون بما كانوا يعملون.
(وَلِكُلٍّ دَرَجاتٌ
مِمَّا عَمِلُوا)
يبدو أنّ
المراد من
الصفحه ٢٠١ : مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ
مِنْ رَبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بالَهُمْ (٢) ذلِكَ
الصفحه ٢٢٤ :
مَثَلُ الْجَنَّةِ
الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ
هدى من الآيات :
لكي لا تتميّع
الحدود بين الحق
الصفحه ٢٨٧ : (١) لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ ما تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَما
تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ
الصفحه ٣٠٧ : بِما
عاهَدَ عَلَيْهُ اللهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً (١٠) سَيَقُولُ لَكَ
الْمُخَلَّفُونَ مِنَ
الصفحه ٣٧٣ : يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِنَ الْأَمْرِ
لَعَنِتُّمْ وَلكِنَّ اللهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمانَ وَزَيَّنَهُ
الصفحه ٣٨٦ :
بينات من الآيات :
[٩] تعالج آيات
القرآن عادة أسوء الحالات قبل الحديث عن الحالات العادية ، فمثلا
الصفحه ٤٣٠ :
يا
أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْناكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثى وَجَعَلْناكُمْ
شُعُوباً وَقَبائِلَ
الصفحه ٤٥٦ : غَفْلَةٍ مِنْ هذا فَكَشَفْنا عَنْكَ غِطاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ
حَدِيدٌ (٢٢) وَقالَ قَرِينُهُ هذا ما
الصفحه ٥٠٥ : .................................................... ٦٩
ثم جعلناك على شريعة من
الأمر......................................... ٨٣
أرايت من اتخذ الهه
الصفحه ٧ :
الخليقة مقدّر سلفا ، ولكل جزئية منها غاية محدّدة سلفا ، أو يمكن لهذا الإنسان
الأكمل خلقا بينها أن يترك سدى
الصفحه ٣٩ : عَذابَ الْجَحِيمِ (٥٦) فَضْلاً مِنْ رَبِّكَ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ
الْعَظِيمُ (٥٧) فَإِنَّما يَسَّرْناهُ
الصفحه ١٠٦ :
فلله الحمد وله الكبرياء
هدى من الآيات :
كان الحديث في
الدرس السابق عن جثو الأمم خضوعا وذلّة