الصفحه ٨ : التقدير الحكيم الذي قضي في ليلة القدر ، حيث يفرق فيها كلّ أمر حكيم. امرا
من عند الله ، الذي أرسل الأنبيا
الصفحه ٥٧ : الدنيا حيث إنّها دار امتحان وبلاء ، فهو لا يعني بأنّ
الله يهملهم ، بل العذاب آت ولا بدّ من ارتقابه
الصفحه ١١٩ :
عليهم ولا هم يحزنون.
والموقف السليم
من الجيل الماضي يساهم في توفير فرض الإيمان ، ويبيّن السياق
الصفحه ١٩٦ : كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ) من الكفار كانت عاقبتهم؟ أن دمر الله عليهم ، حتى ما
بقي منهم شي
الصفحه ٢١٥ :
أليست تقاوم المعتدي ، وتصنع حول حقوقها وجهودها سورا منيعا من بطولا
أبنائها ودماء شهدائها؟
وهذه
الصفحه ٢٨٦ : الرسول في ساعة العسرة ، في
السلم كما في الحرب ، ويبين أن كل فضائلهم آتية من علاقتهم بعبادة ربهم ، والتبتل
الصفحه ٣٢٧ :
والتولّي هو
الفرار من الزحف والجهاد في سبيل الله ، الأمر الذي يستوجب العذاب الأليم.
[١٨ ـ ١٩
الصفحه ٣٣١ : نَصِيراً (٢٢) سُنَّةَ اللهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلُ
وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللهِ تَبْدِيلاً (٢٣
الصفحه ٤٢٠ : يخضع ذلك للقضاء القائم على أساس أحكام الشريعة.
وقد فهم
المسلمون السابقون هذه الشمولية من الآية
الصفحه ٣٢ : والبراهين
الواضحة.
[٢٠] وحيث
يتوقع موسى (ع) موقف الرفض والظلم ضد الدعوة الصادقة من قبل فرعون وقومه أكّد
الصفحه ٦٣ : شيء؟ إذا لماذا
يكفر هؤلاء الناس؟! تجيب سورة الجاثية التي نستلهم من إطارها أنها تعالج حالة
الإفك عند
الصفحه ٦٦ :
التسليم لآيات الله ، وكنتم قوما مجرمين ، وزعمتم انكم لستم على يقين من
الساعة ـ بينما الساعة لا
الصفحه ١٠٥ : نَنْساكُمْ كَما نَسِيتُمْ
لِقاءَ يَوْمِكُمْ هذا وَمَأْواكُمُ النَّارُ وَما لَكُمْ مِنْ ناصِرِينَ (٣٤)
ذلِكُمْ
الصفحه ١١٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
فضل السورة
قال الامام ابو
عبدالله الصادق (ع): «من
قرأ كل ليلة أو كل
الصفحه ١١٧ : :
أوّلا : حقيقة
الخلق ، وأنّ كلّ شيء قد أنشأ وقدّر ودبّر أمره من لدن عزيز حكيم.
ثانيا : حقيقة
الواقعية