الصفحه ٢٨٥ : بهم كقوة سياسية
مناوئة ، يريد الانتهازيون الالتحاق بركب الرسالة طمعا في المغانم ، وهذه من مشاكل
الصلح
الصفحه ٤٩٩ :
القول بأنه كان يتعب فيستريح كلا.
(وَما مَسَّنا مِنْ
لُغُوبٍ)
إن الله قادر
على خلق كل شيء في
الصفحه ١٢٠ :
بمصيرهم قبل أن نصبح عبرة لمن يتعظ من بعدنا؟ أفلا نزور الأطلال التي بقيت من
القرى الهالكة ، وننتفع بالآيات
الصفحه ١٣٣ :
(أَمْ يَقُولُونَ
افْتَراهُ)
ولكن الرسول (ص)
هو أوّل من كان يعلم بوخامة الافتراء ، وأنّه لو افترى
الصفحه ١٧٦ : تقديس
الآلهة والإعتقاد بقوّتهم.
(وَما كانُوا
يَفْتَرُونَ)
ولعلّ المراد
من ذلك الأنظمة الفاسدة التي
الصفحه ٣٢٢ :
(قُلْ لَنْ
تَتَّبِعُونا)
فنحن مأمورون
من قبل الله أن لا نقبلكم من دون شرط وقيد.
(كَذلِكُمْ
الصفحه ٣٤٣ :
فهو محيط بمدى
ما يستقلّه قلب الإنسان من التقوى ، ولا داعي لاثارة الجدل في كون فلان من
المؤمنين أم
الصفحه ٣٨٧ :
كذلك معالجة
مشكلة الحرب الأهلية تشهد على مدى صلاحية النظام الاجتماعي في مواجهة التحديات.
من هنا
الصفحه ٤٣١ :
بَلِ اللهُ يَمُنُّ
عَلَيْكُمْ أَنْ هَداكُمْ لِلْإِيمانِ
هدى من الآيات :
بعد أن يعطينا
القرآن
الصفحه ٣٧ :
وَلَقَدْ
نَجَّيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ مِنَ الْعَذابِ الْمُهِينِ (٣٠) مِنْ فِرْعَوْنَ
إِنَّهُ كانَ
الصفحه ٨١ :
وَلَقَدْ
آتَيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْناهُمْ
مِنَ
الصفحه ١٠٠ : )
حتى تكاد تلزمهم
بالحقيقة تهرّبوا منها دون أن يملكوا حجة ، بل :
(ما كانَ حُجَّتَهُمْ
إِلَّا أَنْ
الصفحه ١٤٩ : .
بينات من الآيات :
[١٥] بما
تتميّز الوصيّة عن الحكم؟ ولماذا نجد في القرآن التعبير بالوصيّة حينا وبالحكم
الصفحه ١٥٥ :
يدخلنا الله في الصالحين من عباده ونحن ممّن خلط عملا صالحا وآخر سيّئا؟!
(وَعْدَ الصِّدْقِ
الَّذِي
الصفحه ١٨٥ : من آفاق هذه الخليقة الواسعة تجدّد الحياة بعد الموت ، فهذا
الربيع حيث تحيا الأرض بعد موتها ، وتستيقظ