الصفحه ٣٠٨ :
خَبِيراً
(١١) بَلْ ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلى
أَهْلِيهِمْ
الصفحه ٣٨٤ :
وَإِنْ
طائِفَتانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُما فَإِنْ
بَغَتْ إِحْداهُما
الصفحه ٥٠٦ : ...................................... ١٢٣
قل ما كنت بدعا من الرسل........................................... ١٣٦
ووصينا الانسان بوالديه
الصفحه ١٩٥ :
الإطار العام
الاسم الآخر
لهذه السورة هو : القتال ، وبين الطاعة لمحمد ـ صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٢٢٣ : لا إِلهَ إِلاَّ اللهُ
وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ وَاللهُ يَعْلَمُ
الصفحه ١٣٤ : ولم تعد إلى
الحقيقة فانّه يأخذك أخذ عزيز مقتدر.
الصفحه ٢٢٢ :
إِنَّ
اللهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا
الصفحه ٤٧٨ :
رابِعُهُمْ
وَلا خَمْسَةٍ إِلَّا هُوَ سادِسُهُمْ وَلا أَدْنى مِنْ ذلِكَ وَلا أَكْثَرَ
إِلَّا هُوَ
الصفحه ٢٠٨ :
العصبيات ، ويعلو غبار الشبهات. إنّ هذه الطاعة هي صعب مستصعب لا يحتمله
إلّا من امتحن الله قلبه
الصفحه ٨٨ : ء الاستقامة على هدى الله ، بالرغم من كلّ الضغوط التي
يمارسها أصحاب القوة والثروة.
وإذا بقي
العلماء صامدين
الصفحه ١١١ : يذكرهم به (١).
(وَمَأْواكُمُ
النَّارُ وَما لَكُمْ مِنْ ناصِرِينَ)
وكثيرا ما
يؤكّد الله عدم النصرة في
الصفحه ٦٤ : للطعام والزينة ، وآية تبعث نحو شكره .. كما سخر لنا ما في السماوات والأرض
، كلّ ذلك نعمة وفضل منه علينا
الصفحه ١٥٧ : .
(فَيَقُولُ ما هذا
إِلَّا أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ)
ويبدو من هذه
الكلمة أنّه متمرّد على الماضي ، ويتهمه بأنّه
الصفحه ١٦٤ : نعمة الله ،
ويستجيبوا للنذر. أو لا يرون طبيعة الأرض من حولهم ، وكيف تكاد الرمال المتحرّكة
تبتلع حضارتهم
الصفحه ٢٧٦ :
وإذا جردت
حياتنا في الدنيا من هدفها المتعالي المتمثل في بلوغ الجنة والرضوان ، فهل يبقى
فيها هدف