الصفحه ١٣٦ :
قُلْ ما كُنْتُ
بِدْعاً مِنَ الرُّسُلِ
هدى من الآيات :
الحقّ هدفنا ،
والحق القديم الذي يصدّقه
الصفحه ٢١٠ :
جملة نعوته الحسنة أو السيئة ، ممّا تستصحب على من يشابهه فيها ، وهي في
مقابل الذات ، والذّات لا
الصفحه ٢٦٨ :
فَلا تَهِنُوا
وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ
وَأَنْتُمُ
الْأَعْلَوْنَ
هدى من الآيات :
إن التسليم
الصفحه ٣١٣ : بالمرصاد لكلّ من تسوّل له نفسه الخيانة.
(يَدُ اللهِ فَوْقَ
أَيْدِيهِمْ)
__________________
(١) آل
الصفحه ٣٢٠ :
وَأَثابَهُمْ فَتْحاً
قَرِيباً
هدى من الآيات :
لقد وفّر الفتح
المبين (صلح الحديبية) للمسلمين
الصفحه ٤٤٣ :
عليه وآله ـ (وهم يمنون عليه) أتيناك بالأثقال والعيال ، ولم نقاتلك كما قاتلك بنو
فلان ، فأعطنا من الصدقة
الصفحه ٤٧٦ :
مَوْتِهِ
وَيَوْمَ الْقِيامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيداً» (١) ، وقال : «فَكَيْفَ إِذا جِئْنا مِنْ
الصفحه ٤٨٥ : حَفِيظٍ (٣٢) مَنْ خَشِيَ الرَّحْمنَ بِالْغَيْبِ وَجاءَ بِقَلْبٍ
مُنِيبٍ (٣٣) ادْخُلُوها بِسَلامٍ ذلِكَ
الصفحه ٨٥ :
البلاء نصرهم بعزّته.
بينات من الآيات :
[١٦] (وَلَقَدْ آتَيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ)
أوّلا
الصفحه ٩٣ :
أفَرَأَيْتَ
مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ وَأَضَلَّهُ اللهُ عَلى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلى
سَمْعِهِ
الصفحه ١٣٥ : إِلاَّ ما يُوحى إِلَيَّ وَما أَنَا إِلاَّ نَذِيرٌ مُبِينٌ (٩) قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ كانَ مِنْ عِنْدِ
الصفحه ١٩٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
فضل السورة
قال الامام أبو
عبد الله الصادق (ع): «من
قرأ سورة الذين
الصفحه ٢٠٣ :
إن تنصروا الله ينصركم
هدى من الآيات :
هل يكفي
الإنسان مكسبا أن يمارس العمل أنّى كان؟ كلّا
الصفحه ٣٦٠ :
تفاخر في الأنساب ، وان الحكمة من جعلهم شعوبا وقبائل هو التعارف وليس
التدابر والتسامي ، فاذا عرف
الصفحه ٤٤٤ : المسلمون اليوم
أكثر من أي يوم مضى الى أن يعوها وعيا ، وبالذات الطليعة الرسالية التي قد تتسرب
إليه أيضا