الصفحه ٨٧ : مستقرّها ، فاختلفوا أشدّ
اختلاف.
ويضرب القرآن
صفحا عن ذكر ويلات الاختلاف ، من حروب داخلية تؤدّي الى زعزعة
الصفحه ٢٨٩ :
إِنَّا فَتَحْنا لَكَ
فَتْحاً مُبِيناً
هدى من الآيات :
بالرغم من أنّ
الله ينجز وعده لعباده
الصفحه ٣١٨ :
سَيَقُولُ
الْمُخَلَّفُونَ إِذَا انْطَلَقْتُمْ إِلى مَغانِمَ لِتَأْخُذُوها ذَرُونا
نَتَّبِعْكُمْ
الصفحه ٣٥٧ :
الإطار العام
تفتتح السورة
بوصايا قيمة في أدب التعامل مع الرسول والقيادة الالهية ، وتختتم
الصفحه ٣٨٣ : الدين» (١)
[٨] وإذا كان
الايمان هدية الله الى القلوب الطاهرة ، فانه فضل من الله لطائفة خاصة من البشر
الصفحه ٤٥٨ : الحضارية إلى حروفه وما تشابه منه ، وهكذا
هجروا كتاب الله ، فلم يبلغوا شيئا من المجد ، ليس لأن القرآن استنفذ
الصفحه ١٦ : وبركتها ألفا من الشهور .. وإنّما أنزل الله
الكتاب لهداية الناس إلى الحق بترغيبهم فيه وتحذيرهم من عواقب
الصفحه ٤٠ :
فَإِنَّما
يَسَّرْناهُ بِلِسانِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ
هدى من الآيات :
ينظر المؤمن
إلى
الصفحه ١١٨ : .
أوّلا : الشرك
بدعوة غير الله ، ويتساءل السياق : ترى هل خلقوا ما يدعونهم شيئا من الأرض أم لهم
مساهمة في
الصفحه ١٥٢ : بعمل صالح مرضي عنده وليس كلّ عمل صالح ، كما
يدعو إلى أن يكون امتداده في الحياة وذريّته من الصالحين. لقد
الصفحه ٢٣١ : (ع): «من
أراد أن يعرف حالنا وحال أعدائنا فليقرأ سورة محمّد (صلّى الله عليه وآله وسلم) ، فانّه يراها آية
الصفحه ٢٥٨ : .. وحينما تعصف بالأمة الفتن حتى تدع
الحليم حيرانا ، هنالك لا بد من التدبر في القرآن لمعرفة السبيل الى الخروج
الصفحه ٣٧٧ :
الرسالة والرسول وضرورة العودة إليه.
رابعا : إن خبر
العادل حجة. قالوا بالرغم من ان الآية لا تدل
الصفحه ٤٣٦ : : أن
التعارف بين الناس واحد من أهم مقاصد الشريعة الغراء ، لماذا؟ لولا معرفة الناس
لما اكتملت حكمة
الصفحه ١٣ :
يَوْمَ تَأْتِي
السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ
هدى من الآيات :
إنّ الصيغة
التي ورد فيها الحديث عن