الصفحه ٤٦٩ : التي لا
تقتصر على ظاهره من الكلام والفعل ، وإنما تنفذ إلى أخفى وأبعد شيء عنده وهو حديثه
مع نفسه
الصفحه ٤٨٢ :
جعل مع الله آلهة أخرى ـ وقد أمر به إلى النار ـ يريد التخلص من عذابها
بإلقاء مسئولية انحرافه وضلاله
الصفحه ٢٩ : الباطلة على أمره ، وأكثر من ذلك
اتهموه.
(وَقالُوا مُعَلَّمٌ
مَجْنُونٌ)
فهو ينتمي إلى
الآخرين في نظرهم
الصفحه ٣١ :
الجبّارين ، أمّا إذا كانت العقدة الفساد الخلقي كما عند قوم لوط نهاهم
رسولهم من ذلك ، وقال
الصفحه ١٣١ : يَدْعُوا مِنْ
دُونِ اللهِ مَنْ لا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ وَهُمْ عَنْ
دُعائِهِمْ غافِلُونَ
الصفحه ١٤٢ :
يسبقنا إلى الرسالة من هم أدنى منّا؟ إذا دعنا نكفر بها خشية العار!
(وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا لِلَّذِينَ
الصفحه ٢٣٠ : ، وإذا بطشوا بطشوا جبّارين ،
وكانوا ينحتون من الجبال بيوتا فارهين ، وكانت الأنهار تجري من تحتهم ، وكانوا
الصفحه ٢٦١ : فَانْسَلَخَ مِنْها فَأَتْبَعَهُ الشَّيْطانُ فَكانَ مِنَ
الْغاوِينَ* وَلَوْ شِئْنا لَرَفَعْناهُ بِها وَلكِنَّهُ
الصفحه ٣٤٠ :
فيها ، فليس بالضرورة أن يتضح لنا كلّ شيء ، لأنّ كثيرا من الأمور يكشف
عنها المستقبل ، ورؤيتها تحتاج
الصفحه ٣٧٦ :
عن القيم ، وقد تكون سوابقهم السيئة وأحقادهم ضد الإسلام ، وخشيتهم من
الفضيحة هو السبب في تطرفهم ضد
الصفحه ٣٧٨ : الواحد فيها مثل الحروب ..
عموما : حالة
التبين تختلف عند العقلاء حسب الموضوعات فلا بد من الالتفات الى
الصفحه ٤٥٥ : ، ولعل ذكر حبل الوريد
لأنّه مربوط بالقلب والمخ فهو وسط بينهما ولا أقرب منه إلى الإنسان.
(١٨) (عَتِيدٌ
الصفحه ٤٥٩ : وتحولها إلى ذرأت في التراب؟ وأغرب من ذلك كيف تصير إنسانا سويا؟
(أَإِذا مِتْنا
وَكُنَّا تُراباً ذلِكَ
الصفحه ٤٦٦ : في التراب تنشق عن زرع أو شجرة عظيمة. وإلى هذا
التشابه تشير الآية الكريمة : «وَاللهُ
أَنْبَتَكُمْ مِنَ
الصفحه ٢٨ :
من المواقف الانهزامية أمام ضغوط الدنيا وإغراءاتها كوّنت أرضية هزيمته
المصيرية باختيار الدنيا على