الصفحه ٣٩٤ : فكيف بأفعال بشر مثلنا؟
ثم ان كل جيل يأخذ معالم دينه من الجيل السابق عليه فهل من المعقول إضفاء هالة
الصفحه ٣٣ : .
وهذه الآيات
وكثير من الآيات القرآنية التي تحدّثنا عن معاناة الأنبياء مع أقوامهم ، تؤكّد
ثلاث مراحل تمرّ
الصفحه ٣٦١ : آمَنُوا لا تَرْفَعُوا
أَصْواتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ
الصفحه ٩١ :
يتوغل في عمق الأشياء لمعرفة الأسباب والنتائج ، أو خصائص المعادن والنبات ، أو
ليس لأن كل شيء خلق بحق
الصفحه ٤٦٣ : بي ، فما الذي
يحجبني عنك؟! إلهي علمت باختلاف الآثار ، وتنقلات الأطوار أنّ مرادك مني أن تتعرف
إلى في
الصفحه ٢٩٩ : البدن ، وساق رسول الله (صلّى
الله عليه وآله وسلّم) ستة وستين بدنة ، وأشعرها عند إحرامه ، وأحرموا من ذي
الصفحه ٧٩ :
ثالثا :
الاهتداء من واقع تسخير البحر إلى رحمة الله بالإنسان وكرامته له فينبعث لربّه
شكرا وخضوعا
الصفحه ٢٩٣ : عَنْهُ حاجِزِينَ» (١) .. بلى. هناك بعض الفرق الصوفية هي التي تعتقد بأنّ
الإنسان يصل الى مستوى من العبودية
الصفحه ١٨٠ : بمهمتهم ، لكي ينذروا قومهم.
[٣٠] وفيما يلي
من الآيات نصّ الإنذار الذي حمله الجنّ إلى قومهم :
(قالُوا
الصفحه ٤٨٨ :
يحتاج إلّا إلى كلمة واحدة ليضغط على الفرامل. وهكذا القرآن يهز ضمير الإنسان
لينتبه من غفلته ، ويستثير
الصفحه ٤٩٤ : الله على البعث ـ يدعو الكفار إلى التفكر في آثار
قدرته وهيمنته على الحياة من خلال قراءة التاريخ البشري
الصفحه ١٢٤ : إلى أسماء الخالق ،
ونازلة من أسماء الربّ إلى سائر الظواهر ،
الصفحه ٧٨ :
المؤمنون من التفكّر في خلق الله إلى خشية عقابه ، كما قال ربّنا سبحانه وتعالى في
سورة آل عمران :
(إِنَّ
الصفحه ٤٨١ : بأنه ربّ وإله ،
كما ان من يطيع هواه فهو عابد له ، وهو بذلك يستحق العذاب ، وربنا يأمر الملكين
بالقائه في
الصفحه ٣٢٤ : يتوب عن صدق سوف يقبل بما يشترط
عليه ليكون دليلا لتوبته ، يحدوه الى ذلك خوفه من الله ، وإحساسه بضرورة