الصفحه ٢٥٩ :
وَإِذا
مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلاَّ إِيَّاهُ فَلَمَّا
نَجَّاكُمْ
الصفحه ٢٦٧ : فِي الْبَحْرِ)
هذه مقارنة بين
غرور الشيطان ونعم الله ، فاذا كان الشيطان يرمي الى تلك المقاصد التي
الصفحه ٢٧٠ : لَكُمْ عَلَيْنا بِهِ تَبِيعاً)
اي يعيدكم في
البحر ، فيرسل عليكم القاصف (القاصف) هي : الأعاصير البحرية
الصفحه ٢٧١ : فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ)
حملهم في البر
: فالأرض جعلها صلبة يستطيعون التنقل عليها وسخر لهم الخيل
الصفحه ٣٤٩ :
تلك السورة من
كلمات الله وكلمات الله كثيرة حتى لو كان البحر مدادا لكتابتها لنفد البحر قبل ان
تنفد
الصفحه ٤٤٠ : قالَ مُوسى لِفَتاهُ لا أَبْرَحُ
حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً (٦٠
الصفحه ٤٤٨ : يمشيان على البحر قد انشغل بزينة البحر ، أو ببعض الأشياء
العجيبة التي رآها في الطريق ، المهم أن انجذاب
الصفحه ٤٧٦ : بحر أو مستنقع
مائي أو ما يشبه ذلك والإنسان إذا كان في البر فأنه يرى الشمس وكأنها تسقط في
الأرض الملسا
الصفحه ٤٩٧ : .
كلمات الله :
[١٠٩] (قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً
لِكَلِماتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ
الصفحه ٢٢ : والأرض.
[٧] خامسا :
ويحتاج البشر الى مراكب في البر كحاجته إليها في البحر ، وفي ذات الأنعام وبالذات
في
الصفحه ٢٤ : الَّذِي سَخَّرَ
الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً
الصفحه ٤٢ : قواعد الحضارة غرقوا في البحر فتلاشوا كقوم فرعون ، وكذلك
الذين ركنوا الى مناعة بيوتهم كعاد دمّروا بالريح
الصفحه ٦٤ :
يحيط بهم عذاب الله وهم يبحثون عن المعاش في البر والبحر ، فلا يستطيعون رد العذاب
عن أنفسهم ، أو يأخذهم
الصفحه ٧١ : الشركاء ، فهل الطاغوت والسلطة السياسية الفاسدة
التي تخضع لها هي التي تنقذ من أمواج البحر حين تكاد تبتلع
الصفحه ٢٥٨ : بِرَبِّكَ
وَكِيلاً (٦٥) رَبُّكُمُ الَّذِي يُزْجِي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ
لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ