الصفحه ٤٦٠ :
أَمَّا
السَّفِينَةُ فَكانَتْ لِمَساكِينَ يَعْمَلُونَ فِي الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ
أَعِيبَها
الصفحه ٤٦٧ :
الكنز الذي كان عبارة من دراهم ودنانير ، أو كما جاء في الأحاديث : ان هذا
الكنز كان كتبا خاصة
الصفحه ٣٤٧ : ازكى وأقرب رحما.
اما الجدار فقد
كان تحته كنز ليتيمين ، فأراد الله سبحانه وتعالى حصولهما على الكنز
الصفحه ١٢٢ : صالحات عمله ليجزيه بها خيرا.
وجاء في حديث
مأثور أن «الحياة
الطيبة هي القنوع» ولا ريب أنه كنز من كنوز
الصفحه ٤١٦ : ء ، وآنذاك سأكون انا الذي تنظر اليّ باحتقار
أفضل حالا منك ، لأن القناعة كنز لا يفنى.
ثم اني آمل فضل
الله
الصفحه ٤٦٦ : تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما وَكانَ أَبُوهُما
صالِحاً فَأَرادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغا أَشُدَّهُما وَيَسْتَخْرِجا
الصفحه ٤٤٦ : وعزم موسى عليه السلام على السفر الى حيث يوجد العالم عند التقاء البحرين ـ ولعلهما
خليج العقبة وخليج
الصفحه ٣١ : معالجة جادة
والى المخاطرة كالصيد في البحر. والسّفر عبره للتجارة.
(وَهُوَ الَّذِي
سَخَّرَ الْبَحْرَ
الصفحه ٢٦١ : اما إذا أحسوا بالضراء في البحر
وغاب عنهم آلهتهم الّتي كانوا يشركون بهم فان يد الله تنجيهم من ورطتهم
الصفحه ٣٤٦ : موسى
العزم على الرحيل الى مجمع البحرين وأنبأ فتاه ومرافقه بأنه حتى لو مضت حقب من
الزمان فلن ينثني عن
الصفحه ٤٤٧ : أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَباً)
لقد نسي الفتى
قصة الحوت ان يبينها لموسى عليه السلام
الصفحه ٨ : البحر
وما فيه من نعمة الأسماك والطرق البحرية للتجارة. ونعمة الجبال وما فيها من فائدة
حفظ الأرض ومخازن
الصفحه ٢٧ : ومدبرها.
وجعل الله
البحر بحيث يستفيد منه الإنسان لحما طريا ، كما أودع في قاعه أنواع الزينة ، وهيأه
للسفن
الصفحه ٦٦ : الله فريسة للأخطار.
(أَوْ يَأْخُذَهُمْ
فِي تَقَلُّبِهِمْ)
أي في سيرهم في
البر والبحر لاكتشاف الرزق
الصفحه ١٦٨ : ، وإفساد النظام الاقتصادي
والتربوي ، والغرور (٦٥).
ولكن الله هو
الذي يزجي الفلك في البحر وهو الذي يكشف