الصفحه ٧٦ :
فيها
، قوله : « هل وجدتَ يا عُمر حاكماً يعيبُ ما يصنع ؟ أو يصنع ما يُعيب ؟ أو يعذّب على ما قضى
الصفحه ٨٢ : لزم كلّ من فضّل أبا بكر وعمر على عليّ ، كما أنّ التشيّع قد لزم كلّ مَن فضّل عليّاً على أبي بكر وعمر
الصفحه ٨٨ : على بيع الخزائن ـ خزائن ملوك بني اُميّة الماضين ـ
وردّ المظالم ، فكان يبيع تلك الخزائن وهو ينادي عليها
الصفحه ١٠٤ :
وإن
بلغوا عدد التواتر الذي لا يمكن معه تواطؤهم على الكذب ، إذا لم يكن فيهم واحد من أهل الجنّة
الصفحه ١٠٧ :
شيئاً يحمله » (١) فهو ردّ صريح على من يُجري أخبار الصفات
وآياتها على ظواهرها وعلى الحقيقة دون
الصفحه ١١٩ :
وهنا سنذكر نماذج من هذه
الردود بحسب موضوعاتها ، لنقف في آن واحد على نماذج من الموضوعات التي انزلق
الصفحه ٧ : بأسرها قد جعلت من الإسلام بكلّ مبادئه ومسلّماته مقياساً تقاس عليه الأشياء وميزاناً توزن به الأمور
الصفحه ١٠ : تسميات أطلقت من الخارج ، ولم تكن منتخبة من أصحابها على الاطلاق.
فلا نستطيع أن نقبل أن طائفة تنسب إلى
الصفحه ١١ : والملل والنحل أن يقسّم المسلمين إلى ثلاث وسبعين فرقةً ، تمشّياً مع الحديث الوارد بافتراق الاُمّة على ثلاث
الصفحه ٤٢ :
بعدالته
، بل قد يُتّهم بالكذب والغش والخيانة والزنا ، ويعزّر ويقام عليه الحدّ ، وتردّ أحاديثه
الصفحه ٤٤ :
٨٢
هـ (١).. وقد ذكروا في ترجمته بأنه كان لا يعيب على السلاطين شيئاً رغم
ابتعاده عنهم (٢).. فمن هم
الصفحه ٤٨ : أول ظهور له ، لكنّه على الأقل لم يكن ظاهراً حتى هذه المرحلة التي نحن بصددها.
متى اعترف « أهل السنّة
الصفحه ٦٢ : الفرقة ، فأحصى ثمانية عشر زعيماً لهم على الترتيب ، ليس فيهم قرشي واحد ، وقد التفت إلى ذلك فقال : فهم
الصفحه ٧٣ : العاصون ؟! يا أبناء سَلَف المنافقين ، وأعوان الظالمين ، وخزّان مساجد الفاسقين ! هل منكم إلّا مفترٍ على
الصفحه ٧٨ :
هَديُ الكتاب والسنّة في
الفعل والإرادة :
ـ عن عليّ عليهالسلام وهو يردّ شبهة علقت في