الصفحه ٩٠ : (٢).
_____________
(١)
الملل والنحل ١ : ١٢٧ ؛ واُنظر : تعليق على (مقالات الإسلاميين) للأشعري / محمّد محيي الدين عبد الحميد
الصفحه ٣٩ :
نشأة التسمية بأهل السنّة والجماعة :
تكاملت هذه التسمية على
مرحلتين ؛ عُرف في المرحلة
الصفحه ٥ :
كلمة المركز
الحمد لله ربّ العالمين ، والصلاة والسلام على سيّد المرسلين نبيّنا محمد
الصفحه ٦ : التاريخية لما لحقها من تزوير وتشويش.
ولا يعني هذا الحكم ببطلان مصادر التاريخ الإسلامي كلّها ، بل على العكس
الصفحه ٤٦ : ».
ـ سئل « إمام السنّة »
أحمد بن حنبل في من قدّم عليّاً على عثمان في الفضل ، فأجاب : « هذا أهلٌ أن يُبدَّع
الصفحه ٧٢ : على لسان عمر بن الخطاب ، وهو يردّ على ابن عباس تذكيره بإرادة رسول الله صلىاللهعليهوآله في تنصيب
الصفحه ٨٣ : :
يعيبُ عليَّ أقوامٌ
شفاهاً
بأنْ اُرجي أبا حسنٍ
عليّا
وإرجائي أبا حسنٍ صواب
الصفحه ١٠٠ : (٢).
والفريقان يتّفقان على
امتناع التأويل ولزوم الأخذ بالمعنى المستفاد من الظاهر ، وهم لأجل ذلك أنكروا وجود
الصفحه ١٠٣ :
وعلى هذا المبدأ : جمهور
« أهل السنّة والجماعة » أتباع الأشعري ، والمعتزلة ، وأتباع أهل البيت
الصفحه ٢٤ : تنتسب إليه الطائفة ، فقيل : « الزيدية » ، نسبة إلى زيد بن علي بن الحسين عليهالسلام ، و « الجهمية
الصفحه ٥٠ :
وعزّز ذلك كلّه الحديث
الموقوف على ابن عمر في التفضيل الذي يقول إنّهم كانوا على عهد رسول الله
الصفحه ٦١ :
للخلافة
؛ فاعتقدوا بخلافة أبي بكر ، ثمّ عمر ، ثمّ عثمان ، ثمّ علي ، واعتقدوا أنّ الخلافة شورى
الصفحه ٨١ :
مرتبته
إلى المرتبة الرابعة (١).
وعلى هذا القول الأخير
تكون « المرجئة » التسمية الأسبق لـ
الصفحه ١٩ :
أين يُصنّف أصاب التجسيم ؟
اتّفق أصحاب النظريّتين
الاُولى والثانية على أنّ القول
الصفحه ٤٠ : ليس له أدنى صلة بالدين..
وما زالت مخالفة أهواء
الاُمراء تُعدّ خروجاً على « الجماعة » ودخولاً في