الصفحه ١٩ : ، أتباع محمّد بن كرّام (٢). وقد اخترنا هذا الاتّفاق على أصل عقيدة المجسّمة بالذات لأنّه أمر يثير الاستغراب
الصفحه ٥٨ : سليمان بن عبد الوهاب (٣)
، ومن غيرهم ، لأنّه كان مفتقراً إلى الكثير مما توفّر عليه سابقوه من مادة العلم
الصفحه ٦٠ :
البيهقي
حديث إسحاق بن راهويه هذا ، فقال : صدق والله ، فإنّ العصر إذا كان فيه عارفٌ بالسنّة داع
الصفحه ٩٦ : أفعال
الله لا تعلّل لأنّه لا يُسأل عمّا يفعل ، وهم يُسألون.. ويرى الماتريدي أن أفعال الله لا تكون إلّا
الصفحه ٨٧ : ء والجبر اللتين أظهرتهما ، لأنّ خصومها ـ وفق العقيدة الجبرية ـ سيكونون معذورين لأنّهم لم يصنعوا شيئاً من
الصفحه ٥ : ، وسخّرت جملة ممّن عاشوا على موائدها لأنْ يضعوا لها تفسيراً يتلائم مع رغبتها ، وتبريراً يستر فصائحها على
الصفحه ٤٤ : صلىاللهعليهوآله من معاوية فلا يمنع ذلك من أن يسمّى « ناصر السنّة » ذلك هو المتوكّل العباسي.. قيل فيه ذلك لأنّه وضع
الصفحه ٧١ : الملك وملّكهم ، لأنّه تعالى مالك الملك يؤتي الملك من يشاء وينزع الملك ممّن يشاء !! هكذا ليكونوا أبريا
الصفحه ٧٥ :
لأنّه
( خَلَقَكُمْ وَمَا
تَعْمَلُونَ ) (١) ! هكذا دون تمييز بين إرادة تكوينية وإرادة
تشريعية
الصفحه ٨٩ : ، لأنّ أبا حنيفة قد أفتى بوجوب محاربة الاُمويين مع زيد الشهيد وأمدّه بالأموال ، كما أفتى بوجوب محاربة
الصفحه ٩٢ : عفو بلا توبة لأن ذلك إخلاف للوعيد ، ولأجل ذلك أيضاً نفوا الشفاعة.
وفي خضمّ النزاع الدائر
بين
الصفحه ١٠٥ : كان في الأزل بلا صفة ولا اسم من أسمائه وصفاته العليا ، إذ ليس هناك ألفاظ وكلمات في الأزل ، لأنّ الله
الصفحه ١٢١ : وجهّال وزنادقة ، فإنّ انشغالهم في مكافحة هؤلاء الغلاة المنتحلين حبّهم كان أكثر وأشدّ ، لأنّه أنشغال تصحبه
الصفحه ٢٣ : تصدر إلّا عن خصم لا يعرف اللين والمداهنة.
فأي خصمٍ هذا الذي إذا
أذاع بياناً ذاع وانتشر ، وإذا أطلق
الصفحه ٦٢ : من أجاز البقاء بلا إمام ، وقالوا : إنّ
إقامة الإمام ليست واجبة بإيجاب الشرع ، بل جائزة ، وإذا وجبت