الصفحه ٧٦ : عمر جبرياً ، وكان من وراء عمر حاجب له يشير إلى غيلان بالذبح ! فعلم غيلان أنّ عمر قد عزم على قتله
الصفحه ٤٦ : الضرر على الدين ، مع ما عليه رأي أمير المؤمنين أطال الله بقاءه من التمسّك بالسنّة والمخالفة لأهل البدع
الصفحه ٧٣ : الله ، يجعل إجرامه عليه سبحانه وينسبه علانيةً إليه ؟! (٢)
ـ واقتحمت هذه العقيدة
البصرة ، ورقت إلى
الصفحه ١٨ : واقعيّة هو في الغالب لا يصلح دليلاً على ما قطعت به تلك النظرية من قول ، كما أنّه كثيراً ما يكون من رصيد
الصفحه ٧٩ : على ما أقدرهم عليه ، فإن ائتمرَ العباد بطاعته لم يكن الله عنها صادّاً ولا منها مانعاً
، وإن ائتمروا
الصفحه ٥٨ : سليمان بن عبد الوهاب (٣)
، ومن غيرهم ، لأنّه كان مفتقراً إلى الكثير مما توفّر عليه سابقوه من مادة العلم
الصفحه ١٠٦ : : «
ما دلَّك القرآن عليه من صفته فائتمَّ به واستضىء بنور هدايته.. وما كلَّفك الشيطان علمه ممّا ليس في
الصفحه ٨٢ :
لفظ
« المرجئة » إلى الرجاء من الكلام العامّي ! لأنّ الرجاء من رجا يرجو فهو راج ٍ، وأمّا المرجئ
الصفحه ٢٦ : فيه : أمّا بعد ، فإنّه كان من أمر
عليّ وطلحة والزبير ما قد بلغك ، وقد سقط إلينا مروان بن الحكم في
الصفحه ٩٧ : الأمم الاُخرى الوافدة على الإسلام أو المجاورة لحدوده ، والتي ترجع إلى تراث كلامي عريق.. فوجد بعض العلما
الصفحه ٨٧ : لكنّ الأدلّة التي اعتمدها لا تعينه على ما أراد لو اُخضعت للتحقيق. اُنظر : الخلافة ونشأة الأحزاب
الصفحه ٦٨ : بعد نصب القتال وإقامة الحجّة.
ج ـ الحكم على مخالفيهم
من المسلمين بأنّهم كفّار نعمة ، لا كفّار في
الصفحه ٤٢ : « الجماعة » وقالوا بعدالة الصحابي ، ذلك المبدأ الذي روج له الاُمويّون ، وكان من أحسن ما نفعهم من مبادئ
الصفحه ١٠٤ : .
ولقد نُسب ، إلى بعض المعتزلة
في هذا الباب ما لا يمكن تصديقه ، كالذي نسبه الذهبي إلى عمرو بن عبيد من
الصفحه ١١٧ : أصحابه ويأمرهم أن يبثّوا في الشيعة ، فكلّ ما كان في كتب أصحاب أبي من الغلوّ فذاك ما دسّه المغيرة بن سعيد