الصفحه ١١٣ : .. قالوا : سل عمّا بدا لك. قال : اتعلمون أنّه كان
لله أنبياء في ما مضى ؟ قالوا : نعم. قال : تعلمونه أو
الصفحه ٦٩ :
إلى
سَلَفهم الأوّل ، كأبي عبيدة التميمي وشيخه جابر بن زيد (١).
وقد استنكروا على بني
اُميّة
الصفحه ٥٣ :
فهذا من حديث الرافضيهْ
برئتُ إلى الميهمن من
اُناسٍ
يرونَ الرفضَ حُبَّ
الصفحه ١٣ : إلى فئة ، وهوىً مع طائفة ، وتحامل على اُخرى.
فأدّى ذلك إلى ظهور أخطاء
كثيرة ، وقاد إلى مزيد من
الصفحه ٤٩ : مروان (١).
ـ وأوّل من حذف اسم علي
من الخلفاء هو معاوية حين كان يخطب فيذكر أبا بكر وعمر وعثمان ثمّ
الصفحه ٥٩ : البدعة ؛ فالمخالفون لأمر الله ولكتابه ورسوله ، العاملون برأيهم وأهوائهم وإن كثروا ، وقد مضى منهم الفوج
الصفحه ٧٥ : ، فأخذه الحجّاج بعد فشل الحركة فعذّبه ثمّ قتله (٣).
ومضى غيلان في دمشق يشنّع
على الاُمويين وأنصارهم في
الصفحه ١٠١ :
الإسلام
بهذا النوع من الحديث ، الحديث الدال على التشبيه والتجسيم ، كما في أحاديث كعب الأحبار الذي
الصفحه ٢٣ :
أن ينبري زعماء فرقةٍ ما وكبراؤها ـ وهم بلا شكّ يعتقدون أنّهم أولى الناس بالحقّ لأنّهم دون سواهم على
الصفحه ٤١ : ممّن لا يعتقد بالولاء لحكام الجور والفساد..
أمّا ما يدّعيه البعض
من أنّ « الجماعة » مأخوذة من متابعة
الصفحه ٩٣ :
وهذه المبادئ كلّها ،
مع ملاحظة العوامل المؤثرة في نشأتها تؤكّد أنّ « المعتزلة » لم تكن في يوم ما
الصفحه ٣٠ :
ذلك مع طائفتين جاءت بذكر
هما السنّة ، حيث ورد بطرق عديدة عن عليّ عليهالسلام أنّه قال غير مرّة
الصفحه ٢٧ :
إخراجهم
(١).. وأيضاً فقد سبق من أهل الكوفة مثل هذا الخذلان مع عليّ والحسن والحسين عليهمالسلام
الصفحه ٢٩ :
نفسها
موقع السخرية ، فتداركت الأمر بوضع أحاديث تفسّر معنى القدرية المذكورة في الحديث الأوّل على
الصفحه ٧٢ : على ما أنزله لنا من خزائنه فجعلتَهُ أنتَ في خزائنك وحُلتَ بيننا وبينه ! (٢)
عندئذٍ أخذتْ هذه العقيدة