حكم المنطوق به ، وقد شاع الإعلال فى هذا الأصل. (١ / ١٥٩).
٣٧ ـ ألف (آءة) بدل من الواو عند الخليل ، وكذلك ينبغى أن تكون ألف (الراء) ـ وهو نبت ـ و (الصاب) ـ وهو شجر. (١ / ٢٦٦ ، ٢ / ٣٠٢).
٣٨ ـ (هاتيت) من قولهم : هات لا هاتيت ، وزنه (فعليت) عند أبى على ، وأصله : هوتيت ـ من الهوتة وهى المكان المنخفض ـ فأعلّ بقلب الواو ألفا ، نحو : ياجل فى : يوجل. (١ / ٢٨٧).
٣٩ ـ (أطرق كرا) أصله (كروان) فحذف زائده ، فصار (كرو) فقلبت الواو ألفا ، ولذا جمع على (كروان) نظير : شبث وشبثان. (٢ / ٣٤٥).
٤٠ ـ جعلوا تصحيح (اجتوروا واعتونوا) دليلا على أنه فى معنى ما لا بدّ من صحته ، وهو : تجاوروا وتعاونوا. (١ / ١٥١).
٤١ ـ يرى بعضهم أن فى (الناقة) معنى الفعل ، وذلك أنها (فعلة) من التّنوّق فى الشىء وتحسينه ، وعليه كان لا بدّ من إعلال (استنوق) ، (توضيح ذلك ، ورد ابن جنى عليه). (١ / ١٥٩ ، ١٦٠).
٤٢ ـ ورد سماعا تصحيح ما حقّه الإعلال قياسا من الأجوف الواوىّ فقط ، فقالوا : الحوكة والخونة والخول والدّول واجتوروا واعتونوا واهتوشوا ، ولم يقولوا : بيعة وسيرة ، فى جمع : بائع وسائر مثلا. (١ / ١٦٠ ، ١٦١).
٤٣ ـ إنما لم يعلّ نحو (الخونة والقود وحول. وعور) مع وجود سبب الإعلال ـ ؛ لأنهم شبهّوا حركة العين التابعة لها بحرف اللين التابع لها ، فكأن فعلا (فعال) وكأن فعلا (فعيل) وهذان لا يعلّان ، هذا إلى جانب أنهم قصدوا إخراجه على أصله ، منبهة على ما غيّر من أصل بابه. (٢ / ٢٨٩ ، ٢٩٠).
٤٤ ـ ليس مجرد تحرك الواو وانفتاح ما قلبها علّة وحيدة لقلبها ألفا ، بل لا بدّ من شروط أخرى. (١ / ١٧٩ ، ١٨٠).
٤٥ ـ مما شذّ فلم يعلّ مع استيفاء الشروط : أطولت الصدود ، استحوذ ، شراب مبولة. (١ / ١٧٦ ، ١٧٧).
٤٦ ـ الصنعة النحوية فى انتقال (قوم) إلى (قام) (٢ / ٢٣٠).
٤٧ ـ يوم (راح) ورجل (خاف) يجوز أن يكون (فعلا) فأعلّ ، وأن يكون محذوف العين. (٢ / ٢٤٩).