أذو زوجة فى المصر أم ذو خصومة |
|
أراك لها بالبصرة العام ثاويا |
(٢ / ٤٩٠)
فأبلونى بليتكم لعلى |
|
أصالحكم وأستدرج نويّا |
(١ / ٢٠٣ ، ٢ / ١٢١ ، ١٩٢)
يطوّف بى عكبّ فى معدّ |
|
ويطعن بالصّملّة فى قفيّا |
فإن لم تثأرانى من عكب |
|
فلا أرويتما أبدا صديّا |
(١ / ٢٠٣ ، ٢٠٤)
ولا عب بالعشىّ بنى بنيه |
|
كفعل الهرّ يحترش العظايا |
فأبعده الإله ولا يؤبّى |
|
ولا يسقى من المرض الشفايا |
(١ / ٢٩٨ ، ٢ / ١٥٤)
إن الحوادث بالمدينة قد |
|
أوجعننى وقرعن مروتيه |
(٢ / ٤٨٨)
قد عجبت منى ومن يعيليا |
|
لما رأتنى خلقا مقلوليا |
(١ / ٦٠)
إليك أشكو مشيها تدافيا |
|
مشى العجوز تنقل الأثافيا |
(٢ / ٤٤)
باتت تنزّى دلوها تنزيّا |
|
كما تنزى شهلة صبيا |
(٢ / ٨٧)
كأن حدّاء قراقريّا
(٢ / ٣٣٤ ، ٤١٨)
يا إبلى ما ذامه فتأبيه |
|
ماء رواء ونصىّ حوليه |
(١ / ٣٣٢)