تحاذر وقع السوط خوصاء ضمها |
|
كلال فجالت فى حجا حاجب ضمر |
(٢ / ٢٠٤)
وأطلس يهديه إلى الزاد أنفه |
|
أطاف بنا والليل داجى العساكر |
فقلت لعمرو صاحبى إذ رأيته |
|
ونحن على خوص دقاق عواسر |
(٢ / ٣٢٠ ، ٣٨٧)
وللأرض كم من صالح قد تودّأت |
|
عليه فوارته بلماعة قفر |
(٢ / ٣٩٠)
أقلب طرفى فى الفوارس لا أرى |
|
حزاقا وعينى كالحجاة من القطر |
(٢ / ٤٠٥)
تفوّقت حال ابنى جحير وما هما |
|
بذى حطمة فان ولا ضرع غمر |
(٢ / ٥٢٣)
(كمن الشنآن فيه لنا) |
|
ككمون النار فى حجره |
(٢ / ١٨٢)
بان ابن أسماء يعشوه ويصحبه |
|
من هجمة كأشاء النخل درّار |
(١ / ١٦)
وكنت أمشى على رجلين معتدلا |
|
فصرت أمشى على أخرى من الشجر |
(١ / ٢٢٩)
بالوارث الباعث الأموات قد ضمنت |
|
إيّاهم الأرض فى دهر الدهارير |
(١ / ٣١٢ ، ١ / ٥٣٨)
(لو لا فوارس من نعم وأسرتهم) |
|
يوم الصليفاء لم يوفون بالجار |
(١ / ٣٨٢)
ذروا التخاجؤ وامشوا مشية سحجا |
|
إن الرجال ذوو عصب وتذكير |
(١ / ٤٧)
فقال ثكل وغدر أنت بينهما |
|
فاختر وما فيهما حظّ لمختار |
(١ / ٥٢٥)
أنا ابن دارة معروفا بها نسبى |
|
(وهل بدارة يا للناس من عار) |
(٢ / ٥٨ ، ٢ / ٢٩٧)