ليبك يزيد ضارع لخصومة |
|
ومختبط مما تطيح الطوائح |
(٢ / ١٣٣ ، ١٩٢)
فلما لبسن الليل أو حين نضبت |
|
له من خذا آذانها وهو جانح |
(٢ / ١٤٥)
أبيت على مىّ كثيبا وبعلها |
|
على كالنقا من عالج يتبطح |
(٢ / ١٤٨)
ألا لا يغرنّ امرءا نوفلية |
|
على الرأس بعدى أو ترائب وضّح |
(٢ / ١٨٣)
بدت مثل قرن الشمس فى رونق الضحى |
|
وصورتها أو أنت فى العين أملح |
(٢ / ٢١٩)
ذكرتك أن مرت بنا أم شادن |
|
أمام المطايا تشرئب وتسنح |
(٢ / ٢٢٠)
قد كنت تخفى حب سمراء حقبة |
|
فبح لان منها بالذى أنت بائح |
(٢ / ٣٢١)
أبو بيضات رائح متأوب |
|
رفيق بمسح المنكبين سبوح |
(٢ / ٤٠١)
وكان سيّان ألّا يسرحوا نعما |
|
أو يسرحوه بها واغبرت السوح |
(١ / ٣٤٨ ، ٢ / ٢٢٥)
فقد والشكّ بيّن لى عناء |
|
بوشك فراقهم صرد يصيح |
(١ / ٣٣١ ، ٢ / ١٦٤)
نهيتك عن طلابك أم عمرو |
|
بعافية وأنت إذ صحيح |
(٢ / ١٥٤)
ولقد رأيتك بالقوادم مرة |
|
وعلىّ من سدف العشىّ رياح |
(١ / ٣٥٠ ، ٣٥٤)
يا بؤس للحرب التى |
|
وضعت أراهط فاستراحوا |
(٢ / ٣٣٥)