قائمة الکتاب

إعدادات

في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
بسم الله الرحمن الرحيم

الخصائص [ ج ٣ ]

الخصائص [ ج ٣ ]

158/365
*

إذا قارب الخطو وأسرعه ، وبعير دهامج ودهانج. (١ / ٤٥١).

٤٧ ـ قال : إذا استوت أخلاق القوم قيل : هم على سرجوجة واحدة ، وقرن واحد ، ومنهم من يقول : سرجيجة ، وهى (فعليلة) من هذا. (١ / ٤٧٦).

٤٨ ـ حكى عن العرب قولهم : رفع البعير ، ورفعته. (٢ / ١٧).

٤٩ ـ سمع رجلا من أهل اليمن يقول : فلان لغوب ، جاءته كتابى فاحتقرها. (٢ / ١٨٤).

٥٠ ـ قال : الشىء إذا فاق فى نفسه قيل له : خارجى. (٢ / ٢٨٤ ، ٤٥٠).

٥١ ـ قال : يقال : انباع الشجاع ينباع انبياعا : إذا انخرط بين الصفين ماضيا. (٢ / ٣٤٨).

٥٢ ـ قال فى قول الشاعر : (وأخلفوك عدا الأمر الذى وعدوا) : أراد جمع (عدة). (٢ / ٣٩١).

٥٣ ـ حكى عن العرب : ناقة تضرّاب. (٢ / ٤٠٦ ، ٤١٤).

٥٤ ـ قال فى (الدّرداقس) : أحسبه روميّا. (٢ / ٤١٨).

٥٥ ـ حكى عن العرب أنه إذا قيل لهم : هلمّ إلى كذا ، وأرادوا الامتناع منه قالوا : لا أهلمّ. (٢ / ٤٤٠).

٥٦ ـ كان يعيب الحطيئة ويتعقبه ، فقيل له فى ذلك فقال : وجدت شعره كله جيّدا ، فدلّنى على أنه كان يصنعه ، وليس هكذا الشاعر المطبوع ، إنما الشاعر المطبوع الذى يرمى الكلام على عواهنه ، جيّده على رديئة. (٢ / ٤٨٠).

٥٧ ـ كان يقول فى قولهم للبحر : (المهرقان) : إنه من قولهم : هرقت الماء. (٢ / ٤٧٨).

٥٨ ـ نقل عنه أنه صحّف قول الشاعر (لابن بالصيف تامر) إلى (لاتنى بالضيف تامر). (٢ / ٤٨١).

٥٩ ـ قال : كان النضر يجيئنى ، وكان إذا أراد أن يقول : (ألف) قال : (إلف). (٢ / ٤٨٥).

٦٠ ـ كان ينكر أن يقال : (زوجة) بالتاء ، ويقول : إنما هى (زوج). (٢ / ٤٨٩).

٦١ ـ قال : دخلت على حماد بن سلمة وأنا حدث ، فقال لى : كيف تنشد قول الحطيئة : (أولئك قوم إن بنوا أحسنوا ما ذا)؟ (٢ / ٤٩٣).

٦٢ ـ أنكر على ابن الأعرابى رفعه (ليلة) فى بيت شعر ، لأن الوجه نصبه. (٢ / ٤٩٩).