والكامل. (١ / ٢٥١).
١١ ـ نحو قولك : أعطيتهه ، هذه عصاه ـ لا يصلح أن يكون فى قافية. (١ / ٤٠٥ ، ٤٠٦).
١٢ ـ إذا أوقعت فى القافية اسما لا ينصرف منصوبا فى لغة من نوّن القافية فى الإنشاد ، كأن تقول ، رأيت سعادا ، فأنت فى هذه النون مخيّر : إن شئت جعلتها نون الصرف ، وإن شئت جعلتها نون الإنشاد. (١ / ٤٦٠).
١٣ ـ قد تكون القافية مرفوعة ضمن قواف مجرورة ، ولكنها ـ بالتأويل النحوى ـ على معنى الجر ، وهو من حكمة الشاعر وحذقه. (٢ / ٤٧ ، ٤٨).
١٤ ـ القافية المقيّدة إذا كان معها التأسيس ازداد اختلاف الحركات قبل رويّها قبحا. (٢ / ٥٢).
١٥ ـ اغتفروا الجمع فى القافية بين نحو : (سالم وعالم) مع (قادم وظالم) مع اختلاف الحرفين واختلاف الحركتين. (٢ / ١٣٠ ، ١٣١).
١٦ ـ رأى أبى على فى القافية فى قول الشاعر :
هل تعرف الدار ببيدا إنّه |
|
دار لخود قد تعفّت إنّه |
(أبيات) ـ (٢ / ٣٨٨).
١٧ ـ قد تنقل حركة الرّوىّ إلى الحرف الذى قبله ، لأن وزن الشعر يحتاج إلى ذلك. (١ / ٢٩٠).
١٨ ـ (هاء الضمير) لا تكون رويّا إذا تحرك ما قبلها ، وتصلح إذا سكن ما قبلها. (١ / ٤٠٥ ، ٤٠٦).
١٩ ـ الحرف المشدد إذا وقع رويّا فى الشعر المقيّد خفّف ، كما يسكن المتحرك إذا وقع رويّا فيه ، نحو : (هرّ) مع (مستعر). (٢ / ٢٩ ، ١٠٢).
٢٠ ـ فى قوله : (يغرندينى ، يسرندينى) يصح أن يكون الروىّ (النون) ، أو (الياء) وفى كليهما التزم الشاعر ما لا يلزم. (٢ / ٥٠).
٢١ ـ يستقبح الخليل فى الروىّ المقيّد نحو : (العقق) مع الحمق) مع (المختزق) ، لأن هذه الحركات قبل الروىّ لمّا جاورته صارت كأنها فيه ، فكاد يلحق بقبح الإقواء. (٢ / ١٠٢ ، ٢ / ٤٣٢).
٢٢ ـ وصلوا حرف الروى بالياء الزائدة للمد والياء الأصلية ، نحو : الرامى والسامى ،