الصفحه ٣١٣ :
لا فرق بينهما. فأما قولك في ترخيم «ملهويّ» اسم رجل على قول من قال : «يا
حار» : «يا ملهى» فالألف
الصفحه ١٣٠ :
ومثل ذلك من
الجمع عرفات ، وهي معرفة لأنها اسم لبقاع معلومة غير متفرقة ولا موجود بعضها دون
بعض
الصفحه ٣٦ : كان الذي بمنزلة العمي ، والجوي (٤) ، والنّدي؟
فالجواب : أن
في أيّ سرا يمنع من هذا الذي سمته فيها
الصفحه ٣٤٢ :
قال أبو علي :
ويدل على صحة ما قال سيبويه من أنه ليس في حرف الإعراب من التثنية تقدير حركة في
المعنى
الصفحه ٤١٠ : (٢)
فإنما أراد «الراء»
ممدودة ، فلم يمكنه ذلك لئلا ينكسر الوزن ، فحذف الهمزة من الراء ، وجاء بذلك على
قرا
الصفحه ١٩٣ : (٢)
يريد أبو صخر :
من الآن ، ويريد الآخر : من الكذب. وقد حذفوا في نحو هذا النون التي هي لام الفعل
لالتقا
الصفحه ٣١٢ : قلبت ألفا ، فصارت «أغزى
، وأعطى ، وملهى ، ومغزى» فالألف إذن إنما هي بدل من الياء المبدلة من الواو
الصفحه ٤٢٣ :
وأما من قال «زي»
وأجراها مجرى «كي» فإنه إذا اشتق منها «فعّلت» كملها قبل اسما ، فزاد على الياء
يا
الصفحه ١٠١ :
وأما مهدد ـ وإن كان علما بدلالة قول
الأعشى (١)
:
وما ذاك من عشق
النساء وإنما
الصفحه ٢٤٥ :
متعدية ، و «فعلت» تكون متعدية وغير متعدية ، وهي أخف وأسير في الكلام من «فعلت»
فلما وجب رفض ذلك في
الصفحه ٣٧٧ :
وهذا ليس عذرا مقنعا ، وإنما فيه بعض التأنيس ، والقول بعد قول سيبويه.
فقول من قال : إنّ لبّيت بالحج
الصفحه ٣٨٧ :
قال : أراد معمّمة ، فأبدل من الميم
ياء. ويجوز عندي أيضا أن يكون من العمى ، قال سيبويه : من قال في
الصفحه ٤٢٠ :
فأمّا ما أجازه
من قوله : «ووّيت» فمردود عندنا ؛ لأنه إذا لم تجتمع واوان في أول الكلمة فالثلاث
أحرى
الصفحه ٦٤ :
ونعد ، وتعد ، ألا ترى أن هذه الأحرف الثلاثة محمولة على الياء في قولك :
يعد ، لأن الواو من يعد حذفت
الصفحه ١٧١ :
فلم تجامعها صارت بدلا منها ووسيلة لها ، فكما لا ينبغي أن يعوض من الحركة
وهي موجودة ، فكذلك لا