الصفحه ٩٨ : أراد سفرا عمد إلى غصنين من شجرتين تقرب
إحداهما من الأخرى ، فعقد أحدهما بصاحبه ، فإذا عاد ورأى الغصنين
الصفحه ١٤٣ : ، لا ثمر لها ، إذا قطع ورقها أو
غصنها سال منه لبن أبيض (ج) بشام. القاموس المحيط (٤ / ٨٠). الشاهد فيه
الصفحه ٣٩٦ :
وقال عبيد الله
بن الحرّ (١) :
وبدّلت بعد
الزّعفران وطيبه
صدا الدرع من
الصفحه ٩٧ :
وقال الآخر :
يطعنها بخنجر
من لحم
دون الذّنابي
في مكان سخن (١)
وهو
الصفحه ٢٢٤ : : واخيته» فهذه الواو بدل
من الهمزة لا محالة ، ولا يجوز أن يكونا أصلين مثل «أكّدت» و «وكّدت» و «أرّخت
الصفحه ١١٢ :
ومن حذاق (١) أصحابنا (٢) من يذهب إلى أن النون في صنعانيّ وبهرانيّ إنما هي بدل
من الواو التي تبدل
الصفحه ٣٦٧ :
والأصل «صبوة» و «صبوان» لأنه من صبوت صبوا ، فقلبت الواو لكسرة الصاد ،
ولم تفصل الباء بينهما لضعفها
الصفحه ٢٦٠ :
طيّبة» و «كانت لهم عرس مباركة» و «لم أر قوسا أحسن من هذه القوس» ونحو ذلك.
فإذا كان
القياس في المؤنث
الصفحه ٤٧ : يتخذ من بعضه المكانس ، وهو نبات من الفصيلة المركبة
رائحته طيبة قوية (ج) شيحان. لسان العرب (٢ / ٥٠٢
الصفحه ٢٩ : ، لأن الساكن أضعف من المتحرك وأشد حاجة وافتقارا إلى ما يتصل به.
وأمّا لم
اختاروا له اللام دون سائر
الصفحه ٣٢٩ : ، والآخر أن تكون زائدة لغير إلحاق ولا تأنيث.
الأول : نحو
قولهم «أرطى» هو ملحق بالألف من آخره بوزن «جعفر
الصفحه ٥ : : لين العيش
أو العيش السهل الطيب. شبع : الشبع : الامتلاء من الطعام ، ويقال : شبع من الأمر
إذا سئمه
الصفحه ٣٢٨ : الأصل فأصلها ياء من (احبنطيت) ا وليست ألفا زائدة.
(٧) البيت في إبدال
أبي الطيب (٢ / ٢٣٨) وفيه «مبرشما
الصفحه ٤٣٧ :
وقال الله عز
وجل : (وَأَوْحى رَبُّكَ
إِلَى النَّحْلِ) (النحل : ٦٨) وهو كثير.
فإذا أمرت من «وحى
الصفحه ٢٨١ : ء وأندية. اللسان (١٥ / ٣١٣) مادة / ندى. سريت
: من السرى وهو السير عامة الليل. الشرح : ورب ليلة
طيبة الهوا