الصفحه ٣٣١ :
إليك إليك
ضاق بها ذراعا (١)
وقال :
وإيّاك إيّاك
المراء فإنه
إلى الشر
الصفحه ٣٧ :
أفلا ترى إلى
قلّة غير المصغّر فى قوافيها. وهذا أفخر ما فيها ، وأدلّه على قوّة قائلها ، وأنه
إنما
الصفحه ٧ : الموصوف بتلك الصفة مذكّرا أم مؤنّثا.
يدلّ على ذلك أن الهاء لو كانت فى نحو امرأة فروقة إنما لحقت لأن المرأة
الصفحه ٤٦ : ء : جمع
الطبى ، وهو لذوات الحافر كالثدى للمرأة وكالضرع لغيرها. والعصمة : بياض فى
الذراع. والأنساء جمع
الصفحه ١٨٣ : ء
الأعراب من صوف يكون فى غلظ أقل من الساعد ، ثم يحشى ويعطف فتضعه المرأة على رأسها
ثم تختمر عليه اللسان (نفل).
الصفحه ٣٧٣ : ـ وقراءة ابن كثير (إنها لحدى الكبر) وحكاية أحمد بن يحيى قول المرأة
لبناتها وقد خلا الأعرابىّ بهن : أفى
الصفحه ٤٢٠ :
وأمنع عرسى أن يزنّ بها الخالى
بسباسة : اسم امرأة. السّر : ما يكون
بين الرجل والمرأة من جماع
الصفحه ٤٥٦ :
المرأة الكريمة ـ حياءها ، حتى أبدت عن ساقها ؛ للحيرة والهرب ؛ كقول الآخر :
لمّا رأيت
نساءنا
الصفحه ٥١٩ : المرأة وخمسة اتساعه.
فهذه كلها
ونحوه من غير ما ذكرنا ، أجوبة صحيحة ، على أصول فاسدة.
ولو شئت أن
تزيد
الصفحه ٢٠٢ : وجهه ، ووكلنا الحال
إلى قوّة النظر وملاطفة التأوّل.
ومنه باب من
هذه اللغة واسع لطيف طريف ، وهو اتصال
الصفحه ١٦ :
الإنسان إذا فكّر فى عظم هذه المخلوقات تضاءل وتخشّع ، وهبطت نفسه ؛ لعظم
ما شاهد. فنسب الفعل إلى تلك
الصفحه ٢٧٠ : :
ألا قبح
الإله بنى زياد
وحىّ أبيهم
قبح الحمار (٢)
أى : وأباهم
الشخص الحىّ. وقال
الصفحه ٤٥٩ : ، ويبعث على المراجعة له ،
وإلطاف النظر فيه. وذلك أنك تجد فى كثير من المنثور والمنظوم الإعراب والمعنى
الصفحه ٨١ : ننقض الباب فيه ، ونعطى اليد عنوة به ، من
غير نظر له ، ولا اشتمال من الصنعة عليه ؛ ألا ترى إلى قوله
الصفحه ١٩٤ : يجوز
أن يرتفعا جميعا بهذا الظاهر. فأمّا قولهم : اختصم زيد وعمرو ففيه نظر. وهو أنّ
عمرا مرفوع بفعل آخر