الصفحه ٩٢ : نِسائِكُمْ) [البقرة : ١٨٧] وأنت لا تقول : رفثت إلى المرأة وإنما تقول : رفثت بها ، أو
معها ؛ لكنه لمّا كان
الصفحه ٥٢٢ : ، ولا المشكوك فى وقوعه. وقد نظر إلى هذا الموضع أبو العتاهية ،
فاتّبعه فيه ، وإن صغر لفظه ، وتحاقر دونه
الصفحه ٣١٣ :
الشخوص كأنه موكل بالنظر إلى شخوص هذه الأشجار من خوفه من الرماة ، يخاف أن يكون
فيه ناس وكلّ ما واراك ، فهو
الصفحه ٢٢٢ : المخلوقين. وتأويله عند أهل النظر : وأرسلناه إلى
جمع لو رأيتموهم لقلتم أنتم فيهم : هؤلاء مائة ألف أو يزيدون
الصفحه ٣٩٧ : ، وسهد ، وطنف (٢) ، وقلّة نحو إبل. وهذا موضع محتاج إلى نظر.
وعلّة ذلك عندى
أن بين المفرد والجملة أشباها
الصفحه ٢١٧ :
محالة من جوازه ؛ ألا ترى إلى (قول الأسود بن يعفر)
نزلوا بأنقرة
يسيل عليهم
ما
الصفحه ٤٥٠ : المبالغة قد طرأ عليه ؛ كما تركوا
لذلك أيضا تأنيثه دليلا عليه فى نحو قولهم : نعم المرأة ، وبئس الجارية
الصفحه ٣٦٤ :
التقدير إلى تغزين. فوجب أن تقلب الياء لانضمام الزاى قبلها واوا ، فتقول
للمرأة : أنت تغزون ؛ فيلتبس
الصفحه ١٨٥ : المرأة ؛ لأنها فى غالب الأمر ممّا يستخدم فى
هذا الباب. وكذلك ما جاء عنهم من جناح وأجنح.
قالوا : ذهب (فى
الصفحه ٤١٦ : حديث الهيدكر (وأما) الهديكر فغير محفوظ
عنهم ، وأظنّه من تحريف النقلة ؛ ألا ترى إلى بيت طرفة
الصفحه ٢٩٨ : ) مكان (فاخرات). ومعارى المرأة : ما لا بدّ لها من إظهاره
، واحدها معرى ، ومعارى المرأة يداها ورجلاها
الصفحه ٣١٤ : التذكير احتاج إلى زيادة فى اللفظ علما له ؛ كتاء طلحة وقائمة
، وألفى بشرى وحمراء (وسكرى) ؛ وكما أن التعريف
الصفحه ٣٢٥ : إتباعا لفتحة الراء.
ونحو من هذا
التخفيف قولهم فى المرأة والكمأة (إذا خففت الهمزة : المراة والكماة
الصفحه ٩٤ : ضخما ؛ وقد عرفت طريقه. فإذا مرّ بك شيء منه فتقبّله وأنس به ؛ فإنه فصل من
العربية لطيف ، حسن يدعو إلى
الصفحه ١٩٦ : عليها فليس لها طريق إلى الطيب فى مفارقها ، اللهمّ إلا أن
تكون حاسرة غير مقنّعة ، وهذه بذلة وتطرّح لا