الصفحه ١٦ :
للعثور على مخطوطات تحتوي على منظومة نحوية أو صرفية من بين آلاف المخطوطات في شتى
العلوم ، بعضها عبارة عن
الصفحه ٢٣ :
واستمر الخليل
في طلب العلم من البوادى إلى أن أصبح على هذا القدر الكبير من المعرفة والتحصيل
الصفحه ٤٥ : الملوك العظماء مالا على أن يتكلم في بيت شعر شكّوا فيه فأبى
ذلك وقال : قد مضى لي فيه ما لا أحتاج أن أزيد
الصفحه ٥٢ : مؤلفوها يذكرون
الآراء الراجحة والمرجوحة ويعللون ويفسرون ، ويرجحون رأيا على رأي آخر مع تقديم
الأسباب
الصفحه ٥٥ : العربي ، بدءا من الإمام علي بن أبي طالب الذي أشيع عنه أنه وضع مقدمة في
النحو أخذها عنه أبو الأسود الدؤلي
الصفحه ٥٦ : لدى البصريين ، وخاصة أن ما وصلنا من
مخطوطات نحوية كتبت في القرن الثاني الهجري قليل يعدّ على أصابع اليد
الصفحه ٥٩ :
في النحو وهي :
فانسق وصل
بالواو قولك كله ... إلخ» وكلام خلف الأحمر يدل ـ دلالة واضحة ـ على شيئين
الصفحه ٦٥ : النحوية (٢) حيث يقول صاحبه : «وأول من استعمل «الغاية» الفرّاء في
كلامه على الشاهد وهو قول الشاعر
الصفحه ٧٥ :
بل إنه ينص
صراحة على أن النعوت تابعة في قوله (١) :
وحروف كان
وليس فاعلم ترفع ال
الصفحه ٨٤ : فاعله : ضرب زيد وكسي عمرو».
وإذا ظهر لنا
هذا الأمر واستبان فلنا أن نعترض على ما قاله صاحب المدارس
الصفحه ٨٨ : النحو من منابعه. وها هو ذا الكسائي رئيس
مدرسة الكوفة يتعلم على يد الخليل بن أحمد.
يقول الدكتور
مهدي
الصفحه ٩٧ : كيف يذكر الخليل (قطربا) وهو ـ أي قطرب ـ لم يتتلمذ على يديه؟ بل إنه تتلمذ على
يد أحد تلاميذ الخليل وهو
الصفحه ١٠١ :
الرُّؤْيا) معناه : ناديناه والواو حشو على ما ذكر سيبويه النحوي»
هكذا ذكر الخليل تلميذه سيبويه
الصفحه ١١٠ : ذلك عنوان أطلق عليه الخليل : (باب مررت) قال تحت هذا العنوان (١) :
ومررت بالرجل
المحدث جالسا
الصفحه ١١٨ : الله ... إلخ» والملاحظ أن ذلك في
حالة الإعراب ، وعند ما تكلم عن حالة بناء (أمس) على الكسر قال (٤) «وأمس