الصفحه ٦٣ :
جَهْدَ أَيْمانِهِمْ
__________________
(١) الجمل في النحو
العربي ٢٥٣.
(٢) سورة البقرة ١٤٣
الصفحه ٧٥ : كتابه الجمل متكررا حيث
قال (٢) : «والنصب من نعت النكرة تقدم على الاسم تقول : هذا ظريفا غلام ، وهذا
واقفا
الصفحه ١٣١ :
__________________
(١) شرح الكافية ٢ /
٣٠٧.
(٢) شرح المفصل ٧ /
١٤٢.
(٣) الكتاب ١ / ٧٢.
(٤) المقتضب ٤ / ١٧٦.
(٥) الجمل
الصفحه ١٩٦ : بكر لم تمسس ، والجمع خرائد
وخرّد وجارية خرودة خفرة حيية» ، والربرب القطيع من بقر الوحش العين ٨ / ٢٥٨
الصفحه ٨٤ :
من هذا ما أورده الخليل في كتابه الجمل عند ما كان يتكلم عن وجوه الرفع
قائلا (١) : «وما لم يذكر
الصفحه ١٠٠ : ليس مستغربا.
(ب) والخليل
نفسه ذكر سيبويه في نص من نصوصه التي نسبت إليه محققة ، فقد ورد في كتاب الجمل
الصفحه ٢٠٩ :
إسقاط بيت من النسخة ب.
في النسخة ج (وكذلك) بدل (وكفاك) ، وفي
ح سقطت الكاف الثانية من (كفاك).
(١٨١
الصفحه ٥٧ : .
ثالثا : في كتاب الخليل الموسوم ب «الجمل في النحو العربي» :
استخدم الخليل
هذا المصطلح كثيرا في كتابه
الصفحه ٧٩ : (٤).
وفي كتاب (الجمل)
للخليل. لا يختلف استخدامه للرفع في حالة الإعراب مع الفاعل (٥) أو المبتدأ والخبر
الصفحه ٨١ :
الخليل في كتابه (الجمل) (١) عما ورد في المنظومة أو الكتاب ، وقليلا جدا ما كان
يستخدم الخليل (النصب
الصفحه ٨٢ : قاله في منظومته النحوية ، وكذلك لم يبتعد
في كتابه (الجمل في النحو العربي) عما جاء في (الكتاب) أو
الصفحه ١١٥ : في كتاب الجمل حيث يقول (١) تحت عنوان «الخفض بالبنية» : «و (أمس) أيضا مخفوض في
الفاعل والمفعول به تقول
الصفحه ١٣٦ : ، ووجود
كلمة (قادم) يجعل الجملة قبلها ناقصة وعدم وجودها في الجملة أصلا يجعل الجملة
مكتملة ، ويكون الاعراب
الصفحه ٥٦ : الواحدة ،
منه تلك المنظومة النحوية وكتاب الجمل في النحو العربي ، وكتاب سيبويه مما يجعلنا
نقول : إنه من
الصفحه ٦٥ : .
(٢) ذكره
الخليل في كتاب «الجمل في النحو العربي» في أكثر من موضع.
(٣) ذكر هذا
المصطلح في كتاب سيبويه أكثر