الصفحه ٥ : وضعه في الحسبان في إطار التواصل بين الأصالة والمعاصرة ؛ ليكون تناولنا
للتراث الحافز الملهم مستهدفا من
الصفحه ٢٠٦ :
(١٥٨) والفاء ناسقة كذلك عندنا
وسبيلها رحب
المذاهب مشعب
(١٥٩
الصفحه ٤٢ :
وأو ، فليست تصعب
الفاء ناسقة
كذلك عندنا
وسبيلها رحب
المذاهب مشعب
الصفحه ٤٤ : طريقه ويحذو حذوه حتى قيل : هو معلم
الأصمعي ، وهو والأصمعيّ فتّقا المعاني وأوضحا المذاهب وبينّا المعالم
الصفحه ٤٧ : عندنا
وسلبها رحب
المذاهب مشعب (٤)
وإذا صحّت هذه
الأبيات ـ ولا أراها تصح ـ فالذي
الصفحه ٥٧ :
وسبيلها رحب
المذاهب مشعب
فقد استخدم
الخليل ثلاثة أشكال للكلمة وهي : نسقت ـ انسق ـ ناسقة ، بل إن
الصفحه ٢٠٥ : ) تصحيح من ه ح وفي الأصل ، ج ، و، ز (مذاهب) وقد سقطت (مذهب) من
ط ، وفي ب جاء العنوان كالتالي : باب أي إذا
الصفحه ٢٢١ :
باب ما يجري وما لا يجري (**)
(٢٦٢) ولباب ما يجري وما لا فاعلمن
تجري مذاهب
جمّة
الصفحه ٢١ : قابلهم في حياته من أساتذته أو تلاميذه أو المعاصرين
له وكل من تحدثوا عنه
الصفحه ٢٢ :
من مترجمين ودارسين لكتبه وعلمه من المعاصرين إلى حدّ يصل أحيانا إلى حيرة
القارئ ودهشته مما يقال حبا
الصفحه ٩٣ : وعاش معظم حياته في
البصرة وتوفي بعد الخليل باثنتي عشرة سنة وربما كان صديقا للخليل ، فهو معاصر له ،
وكان
الصفحه ١٢١ : من الشعر ليس له كما يذكر رأيا لأحد من معاصريه كما
فعل مع سيبويه وقطرب ، وأيضا ربما يعطي دلالة أخرى
الصفحه ٢٤ : عن طريق هذا القليل الذي خرج إلى النور وكذلك عن طرق
تلاميذه الذين نقلوا جزءا من فكره ، كما فعل سيبويه
الصفحه ١١ : سيبويه حتى الآن يدرك صدق ذلك.
عاش الخليل
بعبقريته حيا في فكر تابعيه ومن خط خطّا في الدرس اللغويّ ، ومن
الصفحه ١٢ :
طاقة
التنظير والكشف ، وهي طاقة خلاقة مبهرة
وطاقة
التعليم وهي طاقة فتور
في هز الفكر اللغوي