الصفحه ١٤٥ : استطعت العثور على عشر
نسخ مخطوطة من منظومة الخليل ابن أحمد في النحو ، كتبت كلها بخطوط مخالفة ، من هذه
الصفحه ٢٠٠ : بابه وحروفه
في النحو
خمسة أحرف إذ تحسب
(١١٧) فتقول لم يرني أخوك ولم يزر
الصفحه ١٤٩ : غيره ،
فقد جاء قبلها مباشرة كتاب التقريب في النحو الذي جاء في آخره «تم كتاب التقريب
بعون الله وتوفيقه
الصفحه ١٤٨ : البسملة ثم بدأ
مباشرة في النص ، وقد سبقت منظومة الخليل في هذا المجموع بكتاب «التقريب» في النحو
، ثم تلاها
الصفحه ١٥٥ : هذه النسخة
ضمن مجموع يضم كتاب (المختصر في النحو) و (رسالة في علم الحروف) و (القصيدة
المرجانية
الصفحه ٤٠ : المؤكد أن
هذه المنظومة النحوية لم تأخذ حقها في الظهور ولم تشتهر على الساحة النحوية شهرة
غيرها من
الصفحه ٩٢ : الواردة فيها ، هذه الأعلام تربو عن
مائة وثلاثين علما ، وهذا ليس بمستغرب ، فمادام الأمر في نطاق النحو
الصفحه ٥٠ : النحوية : «وهي أطول من هذا ، يقول في
آخرها :
النحو بحر
ليس يدرك قعره
وعر السبيل
الصفحه ٣٤ :
وتمثيله في منظومته النحوية فهي دالة دلالة يقينية على تقواه ونقائه وحبه للعبادة
ونماذج ذلك كثيرة يستطيع أن
الصفحه ١٠٩ : العناوين الكلية التي تضم بابا نحويا كاملا ، والعناوين الجزئية التي تغطي
جانبا محدودا في باب نحوي كبير ، إلا
الصفحه ٥ :
الحضارات الانسانية وهو بحق رائد البحث في الأصوات وفي بنية الكلمة والنحو
والتأليف المعجمي ثم هو فوق كل هذا
الصفحه ١٩١ : العرب كان يستخدم (حرف)
بمعنى المهزول الضعيف كما في القاموس المحيط ٣ / ١٣١ ، والخليل لا يؤمن بهذا كما
الصفحه ٩٠ : مصدر يدل على أن وضع هذه المصطلحات النحوية
غير المستقرة قبل الخليل. لهذا يكون الخليل المصدر الأول في وضع
الصفحه ٢٢١ : السامرائي إلى
وجود (ما يجري وما لا يجري) في العين [المدارس النحوية ص ١٥٤] ولم أجده في مادة
جرى في العين
الصفحه ٢٣ :
واستمر الخليل
في طلب العلم من البوادى إلى أن أصبح على هذا القدر الكبير من المعرفة والتحصيل