الصفحه ١٤٦ : على خمسة عشر سطرا تقريبا ، فيما عدا الصفحة الأخيرة فقد
احتوت على ثمانية أبيات ، كتبت بخط النسخ بالمداد
الصفحه ١٥٥ : ، وهي
ثلاثمائه بيت إلا ثمانية أبيات والله أعلم ، وكتبه الفقير لله عبده مسعود بن محمد
بن عمر بن محمد خلف
الصفحه ١٥٧ : من (ملحة الإعراب) ، كتب بعض الأبيات أنهاها بقوله :
«كلما يرضيك يا
مولاي عندي ولديّا».
ثم كتب
الصفحه ١٥٩ : خلال التعليقات على أبيات
المنظومة. وإذا كان الأمر كذلك فإن مثل هذا التحريف الواقع بين (الخروصي
الصفحه ١٦٠ : ح
سواء أكانت الأخطاء إملائية ، أم اتصلت بالضبط وعدم الاهتمام بالأبيات من الناحية
العروضية ، وحدوث بعض
الصفحه ١٧٧ : بين النسخ العشر التي وقعت تحت يدي من حيث ضبط الكلمات وبناء
الجمل وتقديم بعض الأبيات أو تأخيرها
الصفحه ١٨١ : كتابة
أبيات المنظومة التي جاءت بالحبر الأسود في كل النسخ فيما عدا النسخة (ي) التي لم
يعرف لون الحبر الذي
الصفحه ١٨٢ : النسخ ، فكان
لزاما عليّ أن أقوم بضبطها حسب دلالتها في أبيات المنظومة.
__________________
(١) في قوله
الصفحه ١٨٥ : أكن
إلا إلى
أمثالهم أتقرّب
(٦) عربية لا عيب في أبياتها
مثل
الصفحه ١٨٨ : الله عليه وسلّم وآمن به ولم يره ، وقدم إلى الحجاز في أيام أبي بكر
الصفحه ٢٠٠ :
زيدا أخوه
ولا بنوه ولا الأب
(١١٨) وفلم ولما يجزمان كلاهما
لم يلقنا في
غزوتينا
الصفحه ٢٠٦ : تصحيف.
ومشعب تعني التفرقة وقد مرّ هذا المعنى
من قبل. انظر هوامش الأبيات ٥٦ ، ٧٦ ، ١٤٠.
(١٥٩) في
الصفحه ٢١١ : خروج أبيه في الكرم. والفعل نجب ينجب نجابة ،
ويمكن أن يكون المعنى المنجب ؛ أي المستخلص المصطفى اختيارا
الصفحه ٢١٤ : الناقة وهو خاص بالذكر ٥ / ٨٤.
(*) سقط هذا العنوان من أب ه ح وكتب تكملة من بقية النسخ.
(٢١٥) في
الصفحه ٢٢٢ : في أب د ه وط فقد جاءت (فانصب) والأفضل ما ورد في متن المنظومة
، أما في ح فقد جاءت (انصب) بدون واو أو