الصفحه ١٥٤ : بدأها بقوله «قال
الخليل بن أحمد ، بسم الله الرحمن الرحيم» ثم جاء نص المنظومة ، وبالورقة الأولى
من
الصفحه ١٦٠ : المخطوط : «وقال الخليل بن أحمد قصيدة في النحو بسم الله الرحمن الرحيم ..
الحمد لله الحميد بمنّه .. إلخ
الصفحه ١٦١ : (١) وستة وثمانون بيتا بعون الله وحسن توفيقه ، والصلاة
والسّلام على خير خلقه محمد وآله وسلّم».
وهذا يبين
الصفحه ١٨٠ : أخرى مثل كتاب سيبويه ، أو
على ما قاله في أحد مؤلفاته المذكورة له مثل معجم (العين) أو كتاب (الجمل في
الصفحه ٢٠٨ :
(١٧٤) ما شأن عبد الله فيها داخلا
دون الرجال
وأنت ليث مخرب
(١٧٥) وتقول أيضا
الصفحه ٢١٠ :
(١٨٥) فإذا أتيت بقطّ في تثقيلها
فاخفض وقاك
الله ما تترهّب
(١٨٦) لم يأتني إلا
الصفحه ٢١٢ :
(١٩٨) وإذا أتت ألف ولام بعدها
فاخفض كفاك
الله ما تتجنّب
(١٩٩
الصفحه ٧ : طلبه ليؤدب أولاده فأتاه
الرسول وبين يديه كسر يابسة يأكلها فقال له : قل لمرسلك ما دام يلقى مثل هذه ، لا
الصفحه ١٨ :
: الدراسة.
ثانيا
: التحقيق.
أما
الدراسة فتتضمن :
(أ)
نبذة عن حياة الخليل وصورة له من خلال المنظومة
الصفحه ٢٤ : ، ونفعنى الله به» ، وانظر (عبقري من البصرة)
للدكتور مهدي المخزومى ص ٢٥.
ويقول سعيد الصقلاوى في كتابه
الصفحه ٣٠ : : بأن ثبوت أحد النصين للخليل يثبت النص الآخر له أيضا.
إن النماذج
والأمثلة النحوية الواردة في منظومة
الصفحه ٣٦ : وصلت إلى ٢٦ بيتا
تمهيدا للقارئ وتوطئة نفسية له بدلا من الدخول إلى النحو مباشرة. يقول في أولها
الصفحه ٣٧ : يقتصد
، وأن يأخذ منه بحذر لأن الإفراط في معرفة أصوله وفروعه له نتائج وخيمة لمن لم
يتسلح للدخول إليه
الصفحه ٤٠ : حرمتها كما أن ذلك الضرب من التصرف عدوان على
حق المؤلف الذي له وحده حق التبديل والتغيير».
ومن هنا سنحاول
الصفحه ٤١ : للمضمون أو مضمونا مخالفا للعنوان ، أو يجد مجموعا به
عدة مخطوطات وضع له عنوان لمخطوطة واحدة من هذا المجموع