الصفحه ٢٦ : الملوك طلبه
ليؤدب له أولاده فأتاه الرسول وبين يديه كسر يابسة يأكلها فقال له : «قل لمرسلك ما
دام يلقى مثل
الصفحه ٣٥ :
والنهي أصعب
في الكلام وأعزب
لا تعصين
الله واطلب عفوه
لا تشربن
خمرا فبئس
الصفحه ٥٩ : التخصيص والتقييد ، ولكن من غير الصحيح أن يقال أن المصطلح
كوفي ، وذلك لاستخدام البصريين له بدءا من الخليل
الصفحه ٦٩ : ) (٦) عند ما قال : «.... جاء قبل عبد الله ، وهو قبل زيد
قادم ، وإذا ألقيت عليه (من) صار (قبل) في حدّ الأسما
الصفحه ٧٤ : ) على هارون أخي) وجعلت الوزير (فعلا)
له» ، أي مفعولا ثانيا مما أدى إلى قول الباحث نفسه (٣) : فأنت ترى أن
الصفحه ٨٣ : يخرجا ، ولم يخرجوا ، وربما تركت الواو
والياء في موضع الجزم استخفافا. قال الله عزّ وجل (٢)
(وَأَنَّ
الصفحه ٩٥ : ألهان في الجاهلية والإسلام ، أدرك النبي
صلّى الله عليه وسلّم وآمن به ، ولم يره ، وقدم إلى الحجاز في أيام
الصفحه ٩٦ : أن الندى والكرم له علاقة براتب الخليل.
وربما كان من
المثال الآخر للخليل ما يثير شبهة للربط بين
الصفحه ٩٨ : صديقا له والسؤال الذي يواجهنا بشدة هو : (٥)
__________________
(١) الزركلى ٧ / ٩٥
وقطرب هو محمد بن
الصفحه ١٢٣ : له
تخريجان عند الخليل ، أما الرفع فله تخريج واحد ، ومن هنا ربما كان الأرجح (النصب).
وعلى هذا يكون
الصفحه ١٢٤ :
الأمثلة السابقة.
وقد قال سيبويه
(١) : «وقال الخليل ـ رحمه الله ـ : إذا أردت النكرة فوصفت أو لم
الصفحه ١٢٧ : الكوفة
: معنى (قطني) كفاني ، النون في موضع النصب مثل نون (كفاني) ، لأنك تقول : (قط عبد
الله درهم).
وقال
الصفحه ١٣٥ : : (عليك عبد الله) (برفع عبد) فقد أدى إلى وجوب رفع (مشفق) على
أنها هي الخبر وعلى هذا يكون المعنى (عبد الله
الصفحه ١٣٦ :
ولعل هذا جمعيه يطرح الموضوع للدراسة بشكل أوسع في أبواب النحو العربي.
إننا نقول : (عبد الله أخوك
الصفحه ١٣٩ : المبتدأ ؛ فرعيّ في
الخبر ، مع أنه لم يقل ذلك ولم يشر إليه.
[عبد الله شيخ صالح]
ـ [محمد حرّ]
المبتدأ