الصفحه ١٥١ : النسخ بالمداد الأسود والأحمر.
جاءت هذه
النسخة من المنظومة ضمن مجموع أيضا ، قبلها مباشرة مخطوط (التحفة
الصفحه ١٠٢ : مواقع كلامها ، وقام في عقولها علله وإن لم ينقل ذلك عنها
، اعتللت أنا بما عندي أنه علة لما عللته منه فإن
الصفحه ٥٣ : ذلك انتقالا مباشرا إلى الحديث عن القواعد النحوية ،
وبدأها بداية طبيعة بمعرفة أحوال أواخر الكلم.
الصفحه ٩٠ : ، حفظها عنه عالم العربية الكبير
سيبويه ونقلها إلى التاريخ العربي من خلال (الكتاب).
صحيح أن
المصطلحات
الصفحه ٢٧ : ما ورد في معجم
الأدباء دليل على ذلك. يقول ياقوت الحموي (٢) عن الخليل : «ووجه إليه سليمان بن علي والي
الصفحه ١٠ :
لذوي المروءة
والعقول ولم أكن
الا الى
امثالهم اتقرب
عربية لا عيب
في ابياتها
الصفحه ٣٦ : وصلت إلى ٢٦ بيتا
تمهيدا للقارئ وتوطئة نفسية له بدلا من الدخول إلى النحو مباشرة. يقول في أولها
الصفحه ١٨٥ :
أولى وأفضل
ما ابتدأت وأوجب
(٢) حمدا يكون مبلّغي رضوانه
وبه أصير إلى
النجاة
الصفحه ٢٦ :
٢ ـ شخصية الخليل من خلال منظومته
تشير كتب
التراجم إلى أنّ الخليل كان زاهدا في الحياة فقيرا لا
الصفحه ٧ :
«من أحب أن
ينظر إلى رجل خلق من الذهب والمسك فلينظر إلى الخليل بن احمد»
سفيان
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله ؛
خلق الانسان وعلمه البيان ، ونصلي ونسلم على رسول الله بلغ
الصفحه ١١٦ : ارتبط بالدلالة دون احتياج لتقدير (ال) مما جعل ابن يعيش
يقول (١) عن (أمس) بالبناء : «إن (أمس) قد حضر
الصفحه ٣٢ : بالوقار والنضج والحلم هي مرحلة ما بعد الأربعين ،
وهي تلك المرحلة التي يقول عنها الخليل في منظومته النحوية
الصفحه ١٨١ : النداء المفرد تحدث
عن النداء المفرد
إلى أن قال :
فإذا أضفت
نصبت من ناديته
يا
الصفحه ١١٨ : الأمر إلا أن نقول : لعل سيبويه كان يقصد المعنى الأول وهو تعريف (أمس)
ودلالتها على معين عن طريق تقدير (ال