الصفحه ٦٥ : أنها مستندة إلى شيء هي أوله» أ، ه.
وواضح من النص
السابق أن الباحث يتكلم بيقين مطلق ، ولم يعنّ نفسه
الصفحه ٧٦ : أو عدم قراءته للمنظومة ، فكيف نلتمس له العذر
فيما ذكره ثم نسيه أو غفل عنه بعد قليل؟
إذن ، فليس هذا
الصفحه ٧٩ : من خلال أقوال سيبويه
عنه ، أما في بقية ما رواه في كتاب (الجمل) فإنه يستخدم مصطلح (الرفع) في حالة
الصفحه ١٢٤ : تصف فهذه
منصوبة ؛ لأن التنوين لحقها فطالت ، فجعلت بمنزلة المضاف لما طال نصب وردّ إلى
الأصل كما فعل ذلك
الصفحه ١٣٤ : ) ؛ لأنه لا يجوز الاكتفاء بقولنا : (عليك عبد الله) ، وكلام الخليل يحسم
الأمر عن طريق أسلوب القصر الوارد في
الصفحه ١٤١ : ، أو أمثلة تدخل في حيز الأحكام الدينية كالدعوة إلى
الحرص على الصلاة في وقتها ومع الجماعة ... الخ. وكأنه
الصفحه ١٨٦ : ـ أقرب إلى القبول بدليل ذكر المتأدبين في البيت
التالي مباشرة وفي وضبطت (عجبا) بفتح الجيم والباء.
(٨) في
الصفحه ١٩٩ : قليل عنوان : باب (النداء المفرد) ، إضافة إلى أن البيت يدل على ذلك.
(١١١) في ب وز ط (وينعته)
بدل
الصفحه ٢١٢ : استثنيت إن أخرجته
عن فعله فيما
يحدّ ويوجب
(٢٠٢) فتقول : قد هزلت خيولك كلها
الصفحه ٢١٦ : مانع أن يكون المعنى الثاني هو المقصود ، فقد أشار الخليل إلى ما يشبهه في
قوله : الكلبتان للحدادين
الصفحه ٢١٤ : (تشرب).
(٢١٣) في ه (مضيا)
بدل (مضى) وقد أدى هذا التحريف إلى خلل موسيقي بالبيت وفي ز كتب (مضى) في أول
الصفحه ٢٣ :
واستمر الخليل
في طلب العلم من البوادى إلى أن أصبح على هذا القدر الكبير من المعرفة والتحصيل
الصفحه ٩٧ : ؟ فلم تذكر كتب التراجم والسير
والتاريخ أية علاقة بين الخليل وقطرب ، إضافة إلى ذلك أن الخليل مات قبل موت
الصفحه ١٣٠ : ولعل ذلك كان سببا من أسباب جعل (إن) أم
الباب.
وفي كتاب (الجمل)
(١) أشار الخليل إلى الجزم في جواب
الصفحه ١٨٧ : وننطق بالذي
نهوى وينطق
مثله من نصحب
(٢٢) كالثعلب النّازي إلى عنقوده