الصفحه ٩١ :
ودياجير الظلمة ، فكانت عاملا قويا من عوامل الرقيّ والتقدم ، والنهوض في
الدولة الإسلامية إلى يومنا
الصفحه ١٥٩ : على ذلك.
(٤) إضافة إلى
ذلك ما قلناه سابقا من عدم وجود الاسم بين الخروصيين ، وذلك يضاف إلى الأدلة
الصفحه ١٧٩ : قدّمت على غيرها.
ثالثا
: قمت بتفسير
الكلمات التي تحتاج إلى إبانة وإفصاح من خلال الكشف عنها في بعض
الصفحه ٢٠٥ :
(١٥١) وتقول : قد رمي النّضير بأسهم
عن قوس
صاحبنا فبادر يهرب
الصفحه ٢٢١ :
(٢٦٤) إلا إذا نكّرت منها بعضها
فهناك أجريه
ولا أترقّب
(٢٦٥) فأقول : عن حسّان
الصفحه ٢٢٣ :
__________________
(٢٧٦) حرّفت وصحفت
كلمة (وخفضت) في النسخة د إلى (وحفظة) وفي ه إلى (وخفظت).
(٢٧٧) (يجري) في كثير
من
الصفحه ٣٠ :
والملاحظ أيضا
من خلال البحث في تراث الخليل وأقواله أن المأثور النثري عن الخليل يعطي هذا
الانطباع
الصفحه ٥٠ : لحّانة
فيظل يسخر من
كلامك معرب
ثم قال بعد هذا
البيت مباشرة (١) عن قصيدة الخليل
الصفحه ٧٨ : ؛ لأنها محل الأسم» ولم يبتعد الخليل كثيرا في استخدامه للمصطلح عن
هذا المعنى في كتابه (الجمل) (٣).
ويبدو
الصفحه ١٣٣ : سيبويه ونسبه إلى الخليل صراحة في أكثر من موضع ، وقد أسهبنا
في النقل عن سيبويه لبيان رأي الخليل كاملا في
الصفحه ١٨ :
: الدراسة.
ثانيا
: التحقيق.
أما
الدراسة فتتضمن :
(أ)
نبذة عن حياة الخليل وصورة له من خلال المنظومة
الصفحه ٢١ : الثاقبة ، ما نظر إلى علم إلا واكتشف فيه شيئا.
وقليل
من كان أبيّا شامخا مع حاجته الواضحة.
ذلكم هو
الصفحه ٥٦ : «الجمل» وما ورد عند سيبويه في (الكتاب) على لسان الخليل
، ولعل هذا ما يجعلنا مطمئنين إلى نسبة هذه المنظومة
الصفحه ٦٣ : )
بمعنى النفي.
إذن ؛ كان
الجحد والجحود يتبادلان موقعي الإنكار والنفي لدى الخليل بالإضافة إلى استخدامه
الصفحه ٦٨ : ، إضافة إلى التنوع في الاستخدام ،
فليس من حق النحاة المحدثين (٣) أن يشيروا إلى «أن الكوفيين توسعوا في