الصفحه ١٩٦ : (*)
(٨٦) والتاء إن زادت فخفض نصبها
ما عن طريق
الخفض عنها مهرب
(٨٧) فتقول : إنّ
الصفحه ٤٦ :
ولعل فيما يلي ـ إضافة إلى قول خلف الأحمر ـ دليلا على صحة نسبة المنظومة
للخليل.
أولا
ـ وجود عشر
الصفحه ١٦٠ :
الخطوط المنسقة ، وحمل كلّ عنوان إطارا خاصا به ، وقد وضعت للعناوين أرقام
وصلت إلى ٤٦ عنوانا.
وتقع
الصفحه ٢٢٠ : ) (عليلا) في
الأصل حرّفت إلى (علينا) ثمّ علّق فوقها قائلا : «لعلها عليلا» وهو الصحيح كما في
بقية النسخ ما
الصفحه ١٠١ : (١) ونسب رأيا له ولا ضير في أن يذكر الأستاذ تلميذه ،
ولهذا فذكر الخليل لقطرب لا يدعو إلى الدهشة إذا تأكد
الصفحه ٩ : يومها
وحول إلى حول
وشهر إلى شهر
مطايا يقربن
الجديد إلى البلى
الصفحه ٩٢ : الواردة فيها ، هذه الأعلام تربو عن
مائة وثلاثين علما ، وهذا ليس بمستغرب ، فمادام الأمر في نطاق النحو
الصفحه ٩٣ :
قبله زال الشك في تلك الرواية وإلا فإن الشك في نسبة تلك القصيدة ربما كان
سيجبرنا على التوقف عن
الصفحه ١٥٦ :
النحوية وكذلك موسيقى البيت. فيقول (لم تجرى) (١) وتغمض العين عن عمل (لم) وأصل البيت (لا تجر) بالنهي
الصفحه ٢٢٢ : ) في ب ج د ه (بيان)
بدل (بنان) ، وفي د ه (أرى) حرفت إلى (أرا) بالألف كتابة ، وفي د ه ط (دراعة) بدل
الصفحه ٥٢ : ليس في حاجة إلى الشاذ الخارج عن القاعدة ، فالأفضل
أن يقتصر الأمر على أصل القاعدة دون خروج عنها
الصفحه ٢٢٥ :
فالقصد أبلغ
في الأمور وأذرب
(٢٩٣) واستغن أنت ببعضه عن بعضه
وصن الذي
علّمت لا
الصفحه ٧٢ : النحوية كثيرا (٢) كما وردت في كتاب سيبويه على لسان الخليل ، ولعل النص
المقول عن سيبويه منذ قليل عند الكلام
الصفحه ١٢٩ : أبدا لا تفرق المجازاة» ،
وللخليل حق في ذلك ف (إن) لا تخرج عن الجزاء أما بقية الحروف فيمكن أن تخرج إلى
الصفحه ٨٨ :
ثالثا : الخليل مصدر المصطلحات النحوية
ليس من المغالاة
في الأمر إذا ما ذهبنا إلى أن الخليل بن