الصفحه ١٣٨ :
البيت الأول ، تعلم عن التاء الزائدة فقط ؛ لهذا نلاحظ أنه قال بعد التمثيل
للتاءين متحدثا عن التا
الصفحه ١٥٣ : الشيخ محمد بن عبد الله بن محمد المنجي يحتوي هذا
المجموع ـ إضافة إلى قصيدة الخليل ـ على ما يلي :
(غاية
الصفحه ١٨٠ :
صحة نسبة المنظومة إليه.
رابعا
: عرضت مصطلحات
الخليل الواردة في المنظومة على ما نقل عنه في مصادر
الصفحه ١٢ :
للخليل سوف يثير كثيرا من الجدل ؛ ومن ثمّ يحشد نفسه وأدواته العلمية ـ وهي أدوات
متمكنة يعرفها عنه المحيط
الصفحه ٤٩ : القصيدة النحوية قد طمرت حبيسة المجاميع
اللغوية وغير اللغوية حتى كشف عنها الستار.
(ج) تكشف هذه
القصيدة عن
الصفحه ٥٩ : :
الأول
: استخدام الخليل للمصطلح.
الثاني
: شيوع المصطلح لدى البصريين.
بالإضافة إلى
التصريح بأن هذه
الصفحه ٨٤ :
من هذا ما أورده الخليل في كتابه الجمل عند ما كان يتكلم عن وجوه الرفع
قائلا (١) : «وما لم يذكر
الصفحه ٩٥ : العلم مرتبطا بتراث الخليل
ارتباطا وثيقا. مع المهلب بن أبي صفرة وابنه سليمان والي الأهواز الذي قال عنه
الصفحه ١٩٢ : د (متجاوزون) بدل (متجاورون) ، وفي ح (فتفرقوا) بدل (تفرقوا) وقد أدى إلى
خلل موسيقى البيت ، والتشعب التفرق ، وهو
الصفحه ١٩٧ : تزايل بعضه عن بعض من سمنه.
(٩٥) في ب ج وز ح (إذ)
بدل (أو) ، وفي د (يغضب) حرّفت إلى (يغطب).
(٩٦) في
الصفحه ٤٢ :
كل هذا دار في
خلدى وأنا بين الإقبال مرّة والإحجام مرّات على تحقيقها إلى أن عثرت على نصّ لخلف
الصفحه ٤٧ :
ثالثا
ـ لم أجد أحدا من
النسّاخ أو من غير النسّاخ يشكك في صحة نسبة هذه المنظومة إلى الخليل بن أحمد
الصفحه ٥٥ : العربي ، بدءا من الإمام علي بن أبي طالب الذي أشيع عنه أنه وضع مقدمة في
النحو أخذها عنه أبو الأسود الدؤلي
الصفحه ١٧٧ : ، حتى لا يوقع نفسه في مشكلات هو أولى بالابتعاد عنها إن
كان حذرا محققا مدققا في كل ما يفعل.
من هنا كان
الصفحه ١٧٨ : (١) أكدت قناعتي بذلك ، فقد استقام النص إلى حد كبير في هذه
النسخة دقة وضبطا وصحة لغوية وإملائية وقلة أسقاط