الصفحه ١١١ : ، وقد سبق الكلام عليها عند الكلام
عن مصطلحات الخليل.
وقد جاء عنوان
: باب (النداء المضاف) غير مطابق لما
الصفحه ١١٤ :
الأول
: أن التعريف أو
التعيين أو القصد إلى (أمس) بعينه إنما جاء من قبيل تضمن (أمس) معنى لام
الصفحه ١٤٢ : ولو احتاج الأمر إلى معلم
يكشف عن خباياها ونظامها.
(٣) من خلال
دراسة المنظومة استطعنا تعديل بعض
الصفحه ١٤٦ :
وسل عنه تعلم
وكل أخي علم
ولو حمّ علمه
إلى النحو
محتاج وما أنت بالعمي
الصفحه ١١٥ :
البناء مشترطا عدم وجود (ال) ظاهرة في السياق ، هذا من خلال أبيات المنظومة
وكذلك مما ورد عنه صراحة
الصفحه ١٢٦ : ».
وإذا كان
الخليل يشير إلى أن القياس الرفع ، فيكون واجبا لأن النصب ـ مع استخدام البعض له
يكون على غير
الصفحه ١٦ :
اهتماما بسبب صغر حجمها ، بغض النظر عن قيمتها العلمية (١).
أما عن طريق
الكشف عن هذه المنظومة فقد
الصفحه ١٥ : فيها علم النحو يأخذ شكلا أشبه بالعلم المتكامل ، إلى
أن نضج على يد عالم النحو الأكبر سيبويه تلميذ الخليل
الصفحه ٦٩ :
الإشارة إلى أن الخليل لم يقتصر في ذكره لمصطلح الخفض فيما يروى عنه أو في نصوص
جاءت على لسانه مثلما ورد في
الصفحه ١٢٥ : بعد الألف) لتصبح (أل) التعريفية ، ويكون السؤال إذا ما المقصود
بالبيت؟ ربما يقصد في هذه الحالة المنادى
الصفحه ٢٢٤ : د (ولذى)
بدل (ولدى) وهو تصحيف ، وفي ح (ولدا) بالألف ح أيضا صحفت (مقر) إلى مفر) (تجلّب)
بدل (تجلبب) ، وفي
الصفحه ٢٨ :
فالرزق عن
قدر لا العجز ينقصه
ولا يزيدك
فيه حول (١) محتال
هذه نفس أبية
زاهدة لا
الصفحه ٣٩ : تنسب إلى
شخصية أخرى غير واضعها.
وسنحاول فيما
يلي تطبيق هذا المنهج سواء ما اتصل بنقد التصحيح أم بنقد
الصفحه ٣١ : ، ولما لم تسعفه الظروف السياسية في كفاحه
السياسي انصرف إلى خدمة الدين عن طريق العلم ، وقد عكف على العلم
الصفحه ١٢٧ : أضفتها إلى نفسك قويتا بالنون فقلت : قدني
وقطني ، كما قوّوا (عنّي ومنّي ولدنّي) بنون أخرى.
قال أهل