الصفحه ٨٠ :
ويلاحظ أن
الخليل كان متسقا مع نفسه فيما نقله عنه سيبويه وفيما ذكره في منظومته وفيما قاله
في كتابه
الصفحه ٦١ : الكوفيون نقلا عن الخليل ، وشاع في استخدامهم ، فظنه البعض
كوفيا ، وهو ليس كذلك.
الجحد (الحجود)
جحد يجحد
الصفحه ١٣٩ :
كان الخليل
حريصا على أن يستوفي كل حالات الظاهرة التي يتكلم عنها تمثيلا وتطبيقا دون
استيفائها بكلام
الصفحه ٢١٩ : على الأخبار وفي ح «باب الأسامي إذا قيس عن
الأخبار» وهو تحريف.
(٢٤٧) في د ط (فإذا)
بدل (وإذا) وجا
الصفحه ٢٥ : كتاب واحد ، لهذا كان غرضنا أن نقدم هذا التمهيد الذي يكشف عن ملامح
شخصيته ، وذلك لإمكانية المقارنة بين
الصفحه ١٣٧ :
زادت فخفض نصبها
ما عن طريق
الخفض عنها مهرب
فتقول : إن
بنات عمك خردّ
الصفحه ٧٤ : ) على هارون أخي) وجعلت الوزير (فعلا)
له» ، أي مفعولا ثانيا مما أدى إلى قول الباحث نفسه (٣) : فأنت ترى أن
الصفحه ٨٣ : يميل إلى
أن يقدم لنا (نحوا وصفيا) يعتمد على وصف الواقع اللغوي ، وهو يمثل الآن اتجاها
لبعض الدارسين
الصفحه ٨٦ : البيت ١٥٠.
(١٦) البيت ١٦٦
بالإضافة إلى العنوان.
(١٧) البيت ١٦٨.
(١٨) البيت ٢٣٢.
(١٩) البيت ٢٣٢
الصفحه ١٢٢ : وكذلك هل يرتبط بيتا المنظومة
السابقان اللذان أشار في أولهما إلى كلمة (مفرد) ، ثم مثّل للثاني : (يا راكبا
الصفحه ١٣٢ :
إما إلى زيادة أو نقصان ، وهنا يكون مثارا للمدح أو الذم. وإن دل هذا
المعنى لدى الخليل ـ إن كان ذلك
الصفحه ١٨٢ :
الذي جاءت عليه.
ثامنا
: قمت بضبط ما
يحتاج من الكلمات إلى ضبط ، حيث جاءت بعض الكلمات دون ضبط في جميع
الصفحه ١٩٠ : إلى النصب معروف وهو المقصود ، وفي و (يصّوّب) بدلا من
تصوّب).
(٤٣) في د (فاعلم أنه)
، وفي ز (عند الله
الصفحه ١٩١ : حال
إلى حال أشّد منها.
(*) العنوان ساقط من ز وفي ه بالمداد الأحمر (الجر) وشطيت وكتبت مرة أخرى
الصفحه ٢٠٠ : ) زهاء ثلاث مائة
من الخيل. العين ٥ / ١٧٨.
(١١٩) في ب (لم يكذب)
، وفي د وط حرفت (لم يكذبوا) إلى (لم