الصفحه ١٣ : الجهد الكبير الشاق فكر الخليل واضحا من خلال
تأصيله لمنظومة نحوية حاول الباحث المدقق الجاد نسبتها إلى
الصفحه ١٠٤ : وأشعب وعمران
... إلخ) فهي من الأسماء غير الشائعة اليوم ، وربما كانت شائعة في زمانها وبيئتها
مما أدى إلى
الصفحه ١١٠ :
ثم ذكر بيتين
يشير فيهما إلى أن المعرفة تغلّب على النكرة ، وأتى بمثال دال على ذلك وقع حالا
لصاحبه
الصفحه ١١٢ : المنظومة إلى الخليل ، وفيما يلي نفرد لكل قضية حديثا مستقلا :
١ ـ أمس بين الإعراب والبناء عند الخليل
الصفحه ١٢٣ :
مثل (يا زيد الطويل) رفعا ونصبا لكلمة الطويل وإن كان يميل إلى النصب كما
تبين من عبارته في المنظومة
الصفحه ١٣٥ : الأمثلة الدالة في هذا الموطن فقط ،
بل يشير صراحة إلى ذلك بقوله (١) :
ما إن يكون
النصب إلا بعد ما
الصفحه ١٦١ : (١) وستة وثمانون بيتا بعون الله وحسن توفيقه ، والصلاة
والسّلام على خير خلقه محمد وآله وسلّم».
وهذا يبين
الصفحه ١٨٨ : «الاثنين» إلى همزة قطع حتى يستقيم وزن بحر الكامل ، وهو البحر
الذي تسير عليه القصيدة ، وهو ضرورة شعرية
الصفحه ٢٠٣ :
هي مثل كيلا
في الكلام وأرسب
(١٤٢) كيلا أقول ولن يسير محمد
حتى يسير إلى
الصفحه ٢٠٤ : د ز و (القمارة) بدل (العمارة) ، وفي ج ورد
الشطر الثاني محرفا إلى والعدا انبرت في العمارة أرنب.
والعمارة القبيلة
الصفحه ٢٠٧ :
والأصل هو الأصح لما يترتب عليه في
النسخة ب من تحويل همزة الوصل إلى قطع في (الزمنها) حتى يستقيم الوزن
الصفحه ٢٠٩ : (المغيرة)
بالفتح وهو تحريف. وكذلك المضرب بأشكال متعددة ، ولعل أقربها إلى القبول ما
أوردناه. وفي القاموس
الصفحه ٢١٠ : ويحما قال حميد :
وويح لمن لم يدر ما
هن ويحما
فجعل ويحما كلمة واحدة ، فأضاف ويح إلى
ما ، ونصب ويحما
الصفحه ٢٩ : والجمال ، ولنقرأ ما يقوله الخليل سواء كان القول من خلال
قصيدته النحوية أو أشعاره التي رويت عنه في كتب
الصفحه ٣٤ : » (٢).
إنه حكيم في
كلامه وأفعاله وحديثه ، كما أنه حكيم في صمته.
ولنتأمل ما
يحكيه ابن العماد الحنبلي (٣) عن