الصفحه ٢١٥ : في
ه بفتح الباء وتسكين التاء وهو تحريف وفي ج صحفت إلى (تصيب) و (لا تنهب) أي لا
تؤخذ ولا تستباح العين
الصفحه ٧٥ :
بل إنه ينص
صراحة على أن النعوت تابعة في قوله (١) :
وحروف كان
وليس فاعلم ترفع ال
الصفحه ١٥٤ : المنظومة تمزيق راح معه جزء من كلمة الخليل ، غير أن المتبقي من الكلمة يدل
عليها ، بالإضافة إلى وجود بقية
الصفحه ١٩٣ :
باب حروف كان وأخواتها (*)
(٦٢) وحروف كان وليس فاعلم ترفع الـ
أسماء
وتتبعها
الصفحه ٢١٧ :
__________________
(٢٣١) في ج غيرت (مترس)
إلى (ميرس) وهو تصحيف ، ومعنى مترس ؛ أى خفي ، فالمترس ؛ أي المستتر ، والتترس
الصفحه ١١ : لغوية جاءت بعده إلى الحد الذي ما عاد في جعبة الدارسين ما هو خفي غامض
بالنسبة إلى الخليل.
في ظل هذا
الصفحه ٥٧ :
النسق :
اعتبر النحاة
مصطلح «النسق» من مصطلحات الكوفيين ونسب إلى الكوفة ، مع أن المصطلح ولد على
الصفحه ٦٠ : إلى كلامه ورود المصطلح في منظومة الخليل النحوية وفي كتابه «الجمل».
ولعل الأدلة
السابقة ترد أيضا على
الصفحه ١٠٩ :
ومقارنة
بعناوين سيبويه نجد أن الخليل كان مقتصدا إلى حد كبير ، وفيما يلي نموذجان من
عناوين سيبويه :
يقول
الصفحه ١١٩ : :
(حتى بلغت إلى
زيد ومع زيد). وقال الله جل ذكره : (٤)
(سَلامٌ هِيَ حَتَّى
مَطْلَعِ الْفَجْرِ). معناه إلى
الصفحه ١٣١ :
لنذهب إلى بعض
النحاة لنعرض رأيهم ثم نعود إلى الخليل مرة أخرى يقول الرضى (١) «واعلم أن التعجب
الصفحه ١٤٧ : بين النسخ التي عثرت عليها ، وذلك للأسباب التالية :
(١) كان الناسخ
حريصا على ضبطها صحيحا إلى حد كبير
الصفحه ١٨٩ :
(٣٣) ما بعدها خفض ورفع فعلها
ولقد تلوح
كما تلوح الأشهب
(٣٤) من عامر وإلى
الصفحه ١٩٨ : الياء مع تشديدها.
(١٠٠) في د صحفت (أظرف)
إلى (أطرف) وفي ح : (فنقول أطرق بالفتى وأحسن به) وفي ذلك خلل
الصفحه ٢١٨ : ) بالرفع ، والصحيح النصب بسبب الاستفهام.
(٢٤١) في ج ز جاءت (فانصب)
بدل (فالنصب) وقد أدى ذلك إلى الإخلال