الصفحه ٢٦ : الملوك طلبه
ليؤدب له أولاده فأتاه الرسول وبين يديه كسر يابسة يأكلها فقال له : «قل لمرسلك ما
دام يلقى مثل
الصفحه ٣١ :
فتقول من يزر
النبي محمدا
يكن النبي
شفيعه يا موهب
كذلك عند ما
الصفحه ٦٨ : كلام يفتقد الدقة ، لأن سيبويه قد توسّع في استخدام المصطلح قبل
استخدام الكوفيين له أصلا ، فاستخدمه مع
الصفحه ١٨٨ : الله عليه وسلّم وآمن به ولم يره ، وقدم إلى الحجاز في أيام أبي بكر
الصفحه ١٩٢ : المحيط ١ / ٩٥.
(٥٨) (أين) تصحيح من
ز ، وفي الأصل (كيف).
وهذا البيت ساقط من د ، وقد تأخر هذا
البيت عن
الصفحه ٤١ : للمضمون أو مضمونا مخالفا للعنوان ، أو يجد مجموعا به
عدة مخطوطات وضع له عنوان لمخطوطة واحدة من هذا المجموع
الصفحه ٣٠ : ء ومحادثات الرجال» بل وينقل لنا المؤلف نفسه شعرا للخليل يحمل رقة
مشاعره قائلا (٢) : وللخليل ثلاثة أبيات على
الصفحه ٤٢ :
__________________
(١) خلف الأحمر هو
أبو محرز مولى بلال بن أبى بردة راوية علامة بالأدب ، شاعر من أهل البصرة كان
أبواه موليين
الصفحه ١٥٥ : ، وهي
ثلاثمائه بيت إلا ثمانية أبيات والله أعلم ، وكتبه الفقير لله عبده مسعود بن محمد
بن عمر بن محمد خلف
الصفحه ٩٦ : أن الندى والكرم له علاقة براتب الخليل.
وربما كان من
المثال الآخر للخليل ما يثير شبهة للربط بين
الصفحه ٦٧ :
(أين وكيف وليت وإنّ وحيث) وأشباه ذلك فاعرف موضعها».
ولعلنا لا
نحتاج بعد ذلك إلى شيء يؤكد أن
الصفحه ٨٢ :
خمسة أحرف إذ تحسب
فتقول لم
يرني أخوك ولم يزر
زيدا أخوه
ولا بنوه ولا الأب
الصفحه ١١٤ : يضمرونه ويحذفونه فيما كثر من كلامهم ، لأنهم إلى تخفيف ما أكثروا
استعماله أحوج».
وقد أدى فهم
أحد المعنيين
الصفحه ٢١٢ :
(١٩٨) وإذا أتت ألف ولام بعدها
فاخفض كفاك
الله ما تتجنّب
(١٩٩
الصفحه ٧٥ : ، ويعني به الصفة قال سيبويه : «وتقول يا أيها
الرجل وزيد الرجلين الصالحين ـ ، من قبل أن رفعهما مختلف أي رفع