الصفحه ١٩٤ : على أنها توكيد
لذلك.
(٧١) (تغيّب) مضارع
وأصله (تتغيب) حذفت إحدى التاء ين منه وفي ب حرّفت إلى (تعتب
الصفحه ١٣ : الجهد الكبير الشاق فكر الخليل واضحا من خلال
تأصيله لمنظومة نحوية حاول الباحث المدقق الجاد نسبتها إلى
الصفحه ١٠٤ : وأشعب وعمران
... إلخ) فهي من الأسماء غير الشائعة اليوم ، وربما كانت شائعة في زمانها وبيئتها
مما أدى إلى
الصفحه ١١٠ : الخليل
بعض العناوين التي لا تعطي معناها ، ولا يفهم المقصود منها إلا إذا قرئت المادة
النحوية المدرجة تحتها
الصفحه ١٦١ : جاءتني قبيل انتهائي من التحقيق ، وعند ما فحصتها وراجعتها ، وجدت أنها
تحمل الأخطاء الواردة في النسخ
الصفحه ١٩٦ : ، أي لا أرى له سببا ففي العين ٧ / ٢٠٣ «السبب كل ما
تسبب به من رحم أو يد أو دين».
(٨٥) في
الصفحه ١٨ :
تستحق الاهتمام والدراسة من جانب المهتمين بهذا العلم.
ويتضمن هذا
البحث جزأين رئيسين :
أولا
الصفحه ١٣٥ : بهذه القضية تحت
هذا الباب.
الجانب الدلالي في هذه القضية
من خلال العرض
السابق نرى الخليل يراعي
الصفحه ٢٠٤ : د ز و (القمارة) بدل (العمارة) ، وفي ج ورد
الشطر الثاني محرفا إلى والعدا انبرت في العمارة أرنب.
والعمارة القبيلة
الصفحه ١٩٠ : إلى النصب معروف وهو المقصود ، وفي و (يصّوّب) بدلا من
تصوّب).
(٤٣) في د (فاعلم أنه)
، وفي ز (عند الله
الصفحه ٢١٢ : المنفي
حيث كان من الواجب أن يقول (فلا يقضها) وقد أشار الخليل إلى إسقاط الفاء في جواب
الطلب المنفي أو جواب
الصفحه ١٨٦ :
(٨) وعلامة المتأدبين منيرة
لا مثل من لم
يكتنفه مؤدّب
(٩) يا من يعيب على الفصاحة
الصفحه ٦٥ : أنها مستندة إلى شيء هي أوله» أ، ه.
وواضح من النص
السابق أن الباحث يتكلم بيقين مطلق ، ولم يعنّ نفسه
الصفحه ٤٠ : الاستاذ المحقق عبد السّلام هارون : (تحقيق متن الكتاب) الذي يقتضي من الباحث
الأداء الصادق ، والأمانة والصبر
الصفحه ٧٦ : الكوفية إلى درجة كبيرة حيث يقول (٤) : «النعت من اصطلاح الكوفيين ، وربما قاله بعض