الصفحه ٣٩ :
إيضاح زمن كتابة هذه المنظومة ، حيث يمثل ذلك نقطة مهمة في توثيق نسبة النص إلى
صاحبه وذلك من خلال بعض
الصفحه ٥٦ :
سيبويه إليها لتشيع في حقل النحو العربي من خلال «الكتاب» الذي كان للخليل
دور كبير فيه.
وإذا كانت
الصفحه ٦٨ : ، إضافة إلى التنوع في الاستخدام ،
فليس من حق النحاة المحدثين (٣) أن يشيروا إلى «أن الكوفيين توسعوا في
الصفحه ٨٤ : بصريّا قائلا : (وهو من
مصطلحات الكوفيين) ، ثم يذكر أن البصريين قد استخدموه مشيرا إلى ثلاثة مصادر منها
الصفحه ١٢٣ :
مثل (يا زيد الطويل) رفعا ونصبا لكلمة الطويل وإن كان يميل إلى النصب كما
تبين من عبارته في المنظومة
الصفحه ١٧٧ : فيها
ظاهرة الاختلاف من منظومة إلى أخرى. وإن كانت النسخة الأخيرة (ي) قد وصلتني متأخرة
إلا أنني رأيت
الصفحه ٢٠٣ : سبّني
وكذاك أفعل
بالذي يتوثّب
(١٣٩) لما أتيت بفعلها من بعدها
الصفحه ١٠ :
نهوى وينطق
مثله من نصحب
كالثعلب
النازي إلى عنقوده
ليناله فصغى
وأعيا الثعلب
الصفحه ٤٢ :
كل هذا دار في
خلدى وأنا بين الإقبال مرّة والإحجام مرّات على تحقيقها إلى أن عثرت على نصّ لخلف
الصفحه ٥٩ : جعل الدكتور مهدي المخزومي يشير إلى أن مصطلح (النسق)
من طائفة المصطلحات الكوفية الخالصة التي لم يعرفها
الصفحه ١١٢ :
سادسا : قضايا نحوية للمناقشة
هذه مجموعة من
القضايا النحوية التي تستحق التوقف أمامها لما لها من
الصفحه ١٧٨ : من
المحتمل أن تكون النسخة التي جاءت بدون تاريخ هي الأقدم ، بالإضافة إلى كثرة
الأخطاء والأسقاط الواردة
الصفحه ٢٠٧ :
والأصل هو الأصح لما يترتب عليه في
النسخة ب من تحويل همزة الوصل إلى قطع في (الزمنها) حتى يستقيم الوزن
الصفحه ١٢ : عليه خلف الأحمر الذي نسب إليه ذكر أبيات من المنظومة ؛ ولأن
هناك شكا في نسبة المنظومة إلى الخليل ، كثّف
الصفحه ١٤٠ :
فقد جاء الخليل
بأمثلة متنوعة مراعيا الأشكال المتغايرة للمبتدأ والخبر دون أن يشير إلى تلك
التفصيلات