الصفحه ١١٩ : أتيت
بفعلها من بعدها
أجريت بالفعل
الذي لا يكذب
وهذا المعنى
نفسه يؤكده الخليل
الصفحه ٢١ : الثاقبة ، ما نظر إلى علم إلا واكتشف فيه شيئا.
وقليل
من كان أبيّا شامخا مع حاجته الواضحة.
ذلكم هو
الصفحه ٥٥ : إلى مرحلة النضج
والاكتمال.
وكان الخليل
على رأس من قدّم لنحو العربية هذه الدفعة القوية بتعليلاته
الصفحه ١٩٢ : يوسف (١٤)]
ويقال هو ما بين العشرة إلى الأربعين من الرجال ، وقوله تبارك وتعالى : (لَتَنُوأُ
الصفحه ٤٩ : .
خامسا
ـ من الأدلة
الواردة التي تثبت صحة نسبة هذه القصيدة إلى الخليل بن أحمد الفراهيدي ما قاله
صاحب كتاب
الصفحه ٢٠٩ :
باب حسب (وكفى) (*)
(١٧٩) وتقول : حسبك درهمان وستّة
كنصيب من هو
منك عندى
الصفحه ٩٥ : ألهان في الجاهلية والإسلام ، أدرك النبي
صلّى الله عليه وسلّم وآمن به ، ولم يره ، وقدم إلى الحجاز في أيام
الصفحه ٢١٠ : . نعوذ بالله منها. واعتقد أن المعنى الثاني
أقرب إلى سياق البيت
الصفحه ٢٨ : تطمع إلا فيما يسدّ الرمق من الحياة لا تجرى وراء الكثير الفاني. فالخليل
يفعل ذلك لا يخاف أن يقطع سليمان
الصفحه ٤٧ :
ثالثا
ـ لم أجد أحدا من
النسّاخ أو من غير النسّاخ يشكك في صحة نسبة هذه المنظومة إلى الخليل بن أحمد
الصفحه ١٥٥ : في الموضع الواحد بالياء والتاء هكذا (يقوم) (١).
٧ ـ النسخة (ز):
وتحمل هذه
النسخة رقم ٢٣١٨ من
الصفحه ١٨٨ :
(٢٣) فزرى عليه وقال هذا حامض
ولحبّة منه
ألذّ وأعذب
(٢٤) أو
الصفحه ١٩٥ : ؛ أي ترك ما كنت أجده عليه ورجع إلى مرضاتي» وكأنه العائد من الخطأ إلى
الصواب راجع هامش البيت ٧٤ من هذه
الصفحه ١٦ : المكتبات الخاصة ، والتنقيب في «المجاميع» من المخطوطات
المختلفة إلى أن أصبح لديّ قناعة تامة بأن الأمر يستحق
الصفحه ٢٦ :
٢ ـ شخصية الخليل من خلال منظومته
تشير كتب
التراجم إلى أنّ الخليل كان زاهدا في الحياة فقيرا لا