الصفحه ٢١٩ :
__________________
(*) سقطت عبارة (تقديم الفعل) من العنوان في النسخة ب ، ج د ز ح ط ، وجاء
العنوان في ج ز «باب الأسماء إذا قدمت
الصفحه ٢٩ :
يمكن ـ من خلالها ـ القول بأنه مع كل ذلك كان سعيدا بحياته يحياها مؤمنا
بها تفيض مشاعره للحسن
الصفحه ٧٧ : ) مصطلح بصري استخدمه نحاة البصرة كثيرا ، كما استخدمه
نحاة الكوفة اقتباسا من البصريين وعلى رأسهم الخليل
الصفحه ٨٧ : .
(٢) بمعنى غير
المنوّن (الذي انتقص منه التنوين).
(٣) البيت ٢٩٠.
(٤) البيت ٢٩٠.
(٥) وهي ما بدئت بأب
أو
الصفحه ١٢٠ : ، فقد ورد من قبل لدى الخليل ، ليس من
زاوية التكرار فقط ، بل من زاوية أخرى وهي
الصفحه ١٥٧ : القومي
والثقافة بسلطنة عمان ، هذه النسخة عبارة عن ٥٣ صفحة من القطع الصغير [١٧* ١٠ سم]
، كتبت بخط النسخ
الصفحه ٣٢ :
والشراب فقد كان مشغولا بأمور أهم من هذا العبث الصبياني.
والمرحلة
الثانية التي يتسم فيها الإنسان
الصفحه ٣٤ :
إن هذه الأبيات
دالة على صفاته التي حكيت عنه وذكرت من ضمن صفاته الكثيرة ، فقد كان تقيّا ورعا
زاهدا
الصفحه ٨٠ : أن
هذا المرفوع في موضع نصب ، فلم لا يكون كقوله : لقيته أمس الأحدث».
قال : من قبل
أن كل اسم مفرد في
الصفحه ١٠٧ :
رقم البيت
الوارد من الأعلام
٢١٥
٢٢٤
٢٢٧
٢٣٦
٢٦٥
٢٦٦
٢٦٧
الصفحه ٢٠٨ :
(١٧١) وتقول : من قبل الوليد ورهطه
كانت لنا خيل
تقاد وتجلب
(١٧٢
الصفحه ٨ :
من أقوال
الخليل
«أكمل ما يكون
الانسان عقلا وذهنا إذا بلغ أربعين سنة ، وهي السن التي بعث الله
الصفحه ٣٥ : السعير يكبكب
وفي البيت ١٩٧
:
وتقول من
يعمل ليوم معاده
يسعد به وهو
الصفحه ٦١ :
آخرين من منظومة الخليل ذكر الجحود بمعنى «النفي» حسبما شاع المعنى بعد ذلك عند
الكوفيين. فعندما تكلم
الصفحه ٨٥ :
العكس من تلك المصطلحات الكوفية التي اندثرت ولم تتجاوز ألسنة الكوفيين مثل
: المكنى والكناية (الضمير