الصفحه ١٢٤ : تصف فهذه
منصوبة ؛ لأن التنوين لحقها فطالت ، فجعلت بمنزلة المضاف لما طال نصب وردّ إلى
الأصل كما فعل ذلك
الصفحه ١٣٢ :
إما إلى زيادة أو نقصان ، وهنا يكون مثارا للمدح أو الذم. وإن دل هذا
المعنى لدى الخليل ـ إن كان ذلك
الصفحه ١٨٢ :
الذي جاءت عليه.
ثامنا
: قمت بضبط ما
يحتاج من الكلمات إلى ضبط ، حيث جاءت بعض الكلمات دون ضبط في جميع
الصفحه ٨٣ :
بعض أهل المعرفة قال الشاعر (٣) :
هجوت زبّان
ثم جئت معتذرا
من هجو زبان
لم تهجو
الصفحه ١١٧ : الألف واللام فيه ولو لا ذلك لنوّن».
وربما كان قصد
الخليل من تحليل (لقيته أمس) على مثال (غدرت يهود
الصفحه ١٤١ : ، أو أمثلة تدخل في حيز الأحكام الدينية كالدعوة إلى
الحرص على الصلاة في وقتها ومع الجماعة ... الخ. وكأنه
الصفحه ٦٣ : )
بمعنى النفي.
إذن ؛ كان
الجحد والجحود يتبادلان موقعي الإنكار والنفي لدى الخليل بالإضافة إلى استخدامه
الصفحه ٨٦ : البيت ١٥٠.
(١٦) البيت ١٦٦
بالإضافة إلى العنوان.
(١٧) البيت ١٦٨.
(١٨) البيت ٢٣٢.
(١٩) البيت ٢٣٢
الصفحه ٢٠٦ : تصحيف.
ومشعب تعني التفرقة وقد مرّ هذا المعنى
من قبل. انظر هوامش الأبيات ٥٦ ، ٧٦ ، ١٤٠.
(١٥٩) في
الصفحه ٢١١ : ويح له من ظالم
كم يستتيب
لنفسه ويقرّب
باب المجازاة (*)
(١٩٤) فالقول
الصفحه ١٤٥ :
١ ـ وصف نسخ المخطوطة
من خلال البحث
والتنقيب بين صفحات المخطوطات المختلفة وخاصة المجاميع منها
الصفحه ٢١٣ :
من د وز ط ، وفي بقية النسخ (وكم) وفي بعض النسخ أتت (وكم) ويكون بالعروض وقص (مفاعلن)
وصحة التفعيلة
الصفحه ٢٥ : (١) ومنه نسخة مخطوطة هناك.
وليس مقصدنا
بالحديث الآن أن نقدم ترجمة لعالم العربية الخليل ، فهناك كتب كثيرة
الصفحه ١٢٨ : إلا عشرين درهما قطّ
يدرك أن
المقصود ب (قط) العدد لا الزمان ، وهذا على العكس من الواردة بمعنى الزمان
الصفحه ١٣٧ : القرن الثاني الهجري ؛ لها من السمات والخصائص التي
ينادى النحويون المحدثون بوجوب تجسيدها عند دراسة النحو