الصفحه ٤٣ : هذه ، ومرة جاءت «ولست تغضّب» من الغضب .. إلخ.
وهذه كلها جاءت
متغايرة باختلاف النسخ ، وكلها جاءت في
الصفحه ٧٢ : فقط هما الجزم والنصب ، وأما قوله : «من نصب فعلى القطع من الكلام
الأول» فيحتاج إلى تفسير حيث يكون النصب
الصفحه ٨٢ :
وفي حالة أخرى
من حالات الإعراب يقول (١) :
والجزم سهل
بابه وحروفه
في النحو
الصفحه ١٣٤ :
أما الشق
الثاني من القضية ، فهو عدم جواز النصب في مثل : (عليك عبد الله مشفق) ، فلا يجوز
نصب (مشفق
الصفحه ١٤٨ : أية نسخة منها ، ويبدو اهتمام ناسخها بالنصوص الجيدة لغويا ،
ونحويا مما جعل لهذا المجموع قيمة كبرى بين
الصفحه ٢١٦ :
والكفور مخيّب
__________________
(٢٢٥) هذا البيت ساقط
من ج ز ، في و (وإذا) بدل (فإذا) وجا
الصفحه ٢٢٥ :
(٢٩٠) إن أنت نوّنت الكلام نصبته
فتصحّ منه
فروعه والمنصب
(٢٩١) النحو بحرّ ليس
الصفحه ٢٣١ : ................................................................. ٥
أقوال في الخليل بن
احمد الفراهيدي............................................... ٧
من اقول الخليل
الصفحه ٤٤ :
نحوية ليس الغرض منها اجتماعيا أو سياسيا أو مدحا أو ذما ، فإن أمر الشك لا
مجال له هنا والسؤال
الصفحه ٥٤ :
فالخليل يشير
إلى أن النحو بحر عميق وطريقه وعر وعيونه فياضة فعلى من يقترب منه أن يكون حذرا ،
وعلى متعلم
الصفحه ٧٤ : تقول (١)
(وَاجْعَلْ لِي
وَزِيراً مِنْ أَهْلِي هارُونَ أَخِي) حيث قال الفرّاء (٢) : «إن شئت أوقعت (جعل
الصفحه ٧٩ : من ص ١١٥ إلى ص ١٢٧.
(٩) الجمل ١٣٧.
(١٠) السابق ١٤٨.
الصفحه ٥١ : ، وحرم النحو العربي من تفصيلات كان في حاجة إليها ،
ربما كان صنيع الخليل موافقا للشادين في النحو
الصفحه ٨١ : ، ما كان بناء بنته العرب ، مما
لا يزول إلى غيره مثل : الفعل الماضي ومثل حروف إن وليت ولعل ، وسوف ، وأين
الصفحه ١١٨ : (أمس)
؛ لأنها كثرت في كلامهم ؛ والجرّ كان أخف عليهم من الرفع ، إذا أكثروا استعمالهم
إياه وشبهوه بأمس